قالت لم اعد اصدقه ....... وبكت .. كان كلماتها نعيا لوجوده في حياتها ... وارتدت السواد واعلنت الحداد ... ورفضت مقابلته والغت رقمه من هاتفها و........ حين قابلته مصادفه في الشارع المزدحم بالغرباء ...... لم تراه ............
لكني اعدت نشرها هنا لانها حدوته من الحواديت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق