الشوارع حواديت: هنلضم هموم البشر ونحكي الشوارع حواديت

حلوة ولا ملتوتة ... رأيكم في الحدوته ..

كتب الدكتور هيثم عاطف علي حدوته ( دموع ملونه علي جناح النورس )

كالعادة اكتر من رائعة .
الفلاش باك و الفلاش فوروارد –اسلوبى المفضل- يجبران القارئ على التركيز المستمر من اول حرف لاخر حرف .
بالرغم ان عدد الشخصيات قليل الا ان تفاصيلها الانسانية –دراما مستعرضة كما يجب ان تكون- اعطت ثراء غير عادى .
نيجى لبعض التفاصيل .. و ما ادراك ما التفاصيل .
عجبنى قوى المزج الغير مفتعل بين الواقع السياسى و الحالة الانسانية (شخصية مايا بنت الشهيد محمد مبروك على سبيل المثال)
عجبنى قوى الحوار الافتراضى بين زين و والده : سيسأله عن حرب سته وخمسين التي عاشها مقاتلا محاربا ، سيسأله هل كانت مثل حربنا ام اصعب ، يعرف رأيه سيقول له انكم ستنتصرون . فليس مهم الحرب الاصعب والاسهل ، المهم يقينكم وايمانكم بقضيتكم ، اليقين بالنصر والايمان بالقضيه هو السلاح السري الذي يحسم كل المعارك والحروب لصالحكم .
مشهد انهيار الانقاض على زين و طريقه وصفك لن يمحى من ذاكرتى ما حييت :
همست الجدران المتهدمة للاعمدة المنهاره توصيها الرفق بزين ،
همست الاعمده المنهاره لقطع الاحجار المبعثره توصيها الرفق بالبطل ، ،
تهمس الاحجار المبعثرة فوق جسد البطل لقطع الزجاج المتناثرة حوله توصيها الرفق بالبطل ،
تتمني نثرات الزجاج المشحوذ لو تلملم نفسها بعيد عن جلده الذي مزق سطحه واعصابه بعض القطع الكبيرة من النافذه التي طالما حن عليها وحافظ عليها من الاعاصير
نادت الجدران المتهدمة بصوت قوي وواضح ، هنا بطل يرقد تحت انقاضي ، انقذوه مني ومن الموت الذي يسكن بقايايا ، هنا بطل ، ....
مش لاقى كلام .
هل كان يعلم ان قلب خالتي فردوس وعم وصفي سيكون تحت سن مبعضه وبين غرز ابره خيطه وهو يرتق جسد الحبيب الغالي .
المشهد الختامى و التشويق (اللى يحرق الاعصاب) و زين يصارع الموت و الحوار الداخلى لنبيل و زين و الحوار الافتراضى بينهما . رائع ........
كل ده كلام كويس قوى فى تقييم الرواية اللى هية اكبر من تقييمى كقارئ عادى و المقتطفات اللى ذكرتها لم تكن الا مجرد امثلة .. اجى بقى للأهم و اكيد هاتفهمينى .
لأول مرة مش هاقدر اقول استمتعت .. انا اتوجعت و اعتقد تأثيرها سيستمر طويلا .
و اعتقد ده اللى تقصديه من الرواية دى .. مش مقصود منها الاستمتاع بالتأكيد .
التفاصيل غير عادية .
الجرعة الانسانية غير عادية .
الشجن رهيب .
التمن غالى قوى . تمن فادح الحقيقة ارجو ان نستحقه ....

حلوة ولا ملتوتة .... رأيكم في الحدوته

كتبت نشوي عبد الحليم ، تعقيبا علي حدوته " وهج وردي في اخر الليل "

اكتر حدوتة وجعت قلبى
والله مش عارفة اقول اية ...الحدوتة رائعة بتفاصيلها واسلوبها البسيط وواقعية جدااااا وموجوة كتير فى حياتنا..
خرجت من الجزء الاول وأنا غاضبة جدا من العمة نفيسة وكرهت العادات والتقاليد الخاطئة اللى دائما بتكون سبب فى كل المصايب اللى بنعشها كرهت العادات اللى بتتحكم فى مصير انسان فيرضى بكل هذا الذل والمهانة..
حبيت تمرد مصطفى على العادات والتقاليد الخاطئة وعلى اختة نفيسة وسيطرتها وتمسكة بحبه وأختيار حياتة بنفسة ..
غاضبة جدا من استسلام مرتضى لاختة وللعادات وزواجة من الست سعيدة ليس حبا فيها ولكن ارضا لاختة وللعادات والتقاليد..
ورغم حزنى الشديد على سميحة وما فعلتة معها خالتها تفيدة وتخلى أبوها عنها وعيشتها كالخادمة عند عمتها نفيسة تبعثر كرامتها هى وابنتها ودمعت عيناى على كرامتها المبعثرة وعلى ذلها وضرب ابنتها وزواجها دون رغبتها واستسلامها للعمة نفيسة ،رغم بكائى عليها ولكنى كرهت سميحة الام البليدة التى قبلت كل هذا الذل والمهانة فوجدت ايضا حتى خرطوم الحمام كرهها وكره ذلها وضعفها واستسلامها..
ولكنى وجدت الامل فى منورة الجميلة الرقيقة التى احبها حتى الجماد فتالمت حبات السبحة لصراخها وضربها وشعرت حبات السبحة بالذنب وقالت ليتنى لم اناديها ليتنى قنعت بحالى وتركتها بحالها ..ليتنى وليتنى..
حتى فستان الزفاف ايضا احبها فارسل اليها قبلة وأرسلت له قبلة شكر فعاد الى محلة الصغير ولم ينسى منورة أبدا.. وانا ايضا أحببت الجماد الذى كان أحن وأرق من البشر.
وجدت الامل فى منورة التى رفضت ان تعيش حياة امها فتكون ذليلة للجدة نفيسة والزوج يحيى والعائلة وتمردة على حياتها وتمسكها بالفرصة وشغلها وحياتها فى القاهرة مع مايسة وتغلبها على خوفها وارتباكها فانتصرت على البلدة وأعرافها ..
حبيت مايسة وتواضعها ومساعدتها لمنورة واخلصها وحبها لمنورة حتى بعد موتها تنزل نعى خاص فى الاهرام لتخطر الدنيا كلها أن اختها منورة ماتت فبكينا جميعا على منورة..
الحدوتة رائعة جدااا .ورغم كل الوجع اللى فيها ولكنى فرحت جدا لانة كان لازم منورة تنتصر فى النهايةوترفض الذل والمهانة وانتصرت على العرف والتقاليد الخاطئة..
مش عارفة اقول اية غير تسلم ايدك ...الحدوتة روعة..استمتعت جداااا.. شكرا أستاذة أميرة وأنتظرك فى الحدوتة القادمة..

حلوة ولا ملتوتة ..... رايكم في الحدوتة

قال اسامه جاد عن الجزء الاول من " السطر الناقص في بحث الدكتور منسي "

ربما كانت المونولوجات الشعر/ نثرية المقتبسة هنا شواهد كافية على جمالية السرد فنيا في هامش اللغة الصرف .. بينما يأتي اهتمامك بالتفاصيل المشهدية دالا على جمالية التصوير المشهدي الذي تبنين عليه سردياتك .. المشهدية السينمائية التي تجمع اللون والصوت والحركة .. مضافا لها الملمس وارائحة والطعم .. تجعلين قارئك "ينغمس" بالمعنى التام للتعبير في المشاهد .. شخصياتك أيضا على نمطيتها السينمائية إلا أنها لهذا السبب ذاته حية ومحسوسة .. ربما هو الاتكاء المقصود على الذاكرة السينمائية .. غير أن لعبة المونتاج المدهشة في تجميد المشاهد جزئيا .. وتحريك مشاهد أخرى .. ومراقبة حورس وإيزيس والراوي العليم للمشاهد من مستوى فراغي مختلف خارج المشهد ومطل عليه .. تشي بوعي بنائي مختلف يكسر دائما حاجز الإيهام الفني في حرصك على تأصيل ملامح الوعي بمنطقة المشهد وظرفيته ... ممتع لأقصى حد

1 يونيو، 2012 8:35 ص

قال اسامه جاد عن الجزء الثاني من " السطر الناقص في بحث الدكتور منسي "

أحاول اقتباس فقرات محورية من النص فأجدني سأضطر لاقتباسه كاملا يا أميرة .. كل فقرة فيها تفصيلة مضافة مهمة .. ربما لأنك شئت أن يكون النص رغم تقسيمه المقطعي أشبه بالضفيرة .. التي تنفصل فيها كل خصلة عن الأخرى لتعاود التعانق في الشكل النهائي بما لا يسمح بتحديد كل جزء وحده .. أو هو أوزوريس توزع في النص جزءًا في كل إقليم من أقليمه ((فقراته) وكأنما هو تجلي الأسطورة في بناء النص كاملا .. يدهشني دائما إمساكك بالخيوط مشهديا .. وتحويل المقولة النظرية إلى شخوص وكائنات تتحدث بلسانها ومشهديات حقيقية من حياتنا اليومية .. حوارية نوفي والبلطجية مثالا .. بتفاصيل المشهد على جمالها السينمائي .. أو حوار المنادي مع طفل الشارع .. فيما كان ظهور العلم الصغير في مشهدية إبراهيم باشا أشبه بلقطة "فكس كادر" بإضاءتها المدهشة .. وجمالها الرومانتيكي الذي يجلب البكاء في سهولة سينمائية محببة .. هل قلت من قبل إنك تملكين قدرة مبهرة على نسج التفاصيل المنمنمة الصغيرة .. ليس بأسلوب الفسيفساء وإنما بطريقة التعاشيق الأرابيسكية التي هي ذاتها من جوهر الهوية المصرية التي تشغل الدكتور منسي .. هل قلت إن المشهديات صالحة جدا للتصوير الدرامي كفيلم سينمائي شاهق الإنتاج بمجاميعه ومشاهد تصويره الخارجية . وبهيبته الكلاسيكية التي استدعت آلهة مصر في السماء على سحابة .. وفي الزمان بعيدا .. عندما كانت الأرض بكر .. هل قلت إن ثقافتك التاريخية المدهشة تجلت أجمل ما يكون في اكتشافك لجوهر الداء في القصة .. وأنت تطرحين الأسئلة هكذا على ألسنة الشخصيات كلها في عادية مدهشة ..؟ .. استمتعت بالأجواء والإضاءات والحركة .. وبالوعي الدرامي الذي لا يحاور الشخصيات قيميا .. وإنما يطرح أسئلتها كأسئلة وجود .. ليس أكثر .. فسؤال الوجود دائما هو الجوهر الصميم الذي لن يمكن كسره ... ممتع لأقصى حد .. ربما عانيت بعض الشيء من طول المونولوجات التي ربما ستقصر في الكتابة الأخيرة .. ولكنه طول لم يخل بالبناء .. بالضفيرة البديعة .. ما زلت أتابع القراة وأستمتع ...

19 يونيو، 2012 11:36 ص

حلوة ولا ملتوته .. رأيكم في الحدوتة

قالوا عن " متناثرات من كراسة مدفونه في درج سري "

المتناثرات عمل جيد كُتب بسرد شائق وبحرفية كاتبة تمتلك ادوات كتابة الرواية بتكثيف رائع ودون مباشرة.. يذكرنى بالمقاطع القصصية الاخيرة التى نشرتها اخبار الادب - لنجيب محفوظ - .. جهد مشكور - اميرة - واتمنى ان تستثمرى هذه - الملكة - وهذا الحس الروائى المبشر فى كتابة رواية سوف نستمتع بقرائتها- مقدما-.. احييك اميره على الجزء الذى استمتعت بقراءته مع خالص امنياتى بالتوفيق

“ احمد عفيفي "

http://miro18359.blogspot.com/2010/09/blog-post_3061.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوته

قالوا عن " القمر حدانا ياناس "

ادهشنى تعاملك مع الزمن ..ليس هناك تسلسل عادى للحدث .. فلاش باك دائم للاحداث .. القصة الفيلم ..لقطات مصورة باتقان اما المحتوى فحكاية تانية .. الالم واللذة .. الفرح يجاور الحزن .. الموت والحياة .. القديم والجديد .. المتناقضات تكشف جماليات الكتابة ...مبدعة اميرة كعادتك .. " امال كمال "

طريقة السرد أرى أنها تدل على تكنيك عالى فى الكتابة ؛ التأرجح الدائم بين السرد الماضى والحكى الآنى دون فواصل وفى تشايك وربط دائم كنسيج متصل وأرجع للمفهوم الأساسى وهو الحوار والجدل بين الحياة والموت ..موت العمة .. والزواج ؛ ميلاد حياة جديدة ....ونسيج من انعكاسات الثقافة الشعبية ، فأنت تعرضين أو تعالجين مفاهيمك من خلال وسيط من انعكاسات البيئة و الثقافة الشعبية المصرية الغنية بالمفردات والعلاقات والموتيفات ...وهذا يثرى عملك الأدبى ؛ فالى جانب المحور الأساسى تتحاور وتتصارع الكثير من التفاصيل والروافد الفرعية وتصبغ العمل ككل بالمحلية الشعبية المميزة . ومن ناحية أخرى أرى أنك لا يجب ان تكتفين بمجرد العرض ، واستخدام مفردات الثقافة الشعبية كمطية لشخوص حكاياتك .. ولكن يمكنك أن تناقشين وتحللين رؤيتك النقدية لهذا الواقع الثقافى من خلال العرض وهذه نقطة أخرى . احييك ...كتاباتك متميزة ووراءها فكر ووجهه نظر وهذا مبعث للأحترام .." محمود عيد"

http://miro18359.blogspot.com/2010/03/blog-post_23.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوتة

قالوا عن " فتنة "

صديقتي العزيزة اميرة ....كنت اتمنى ان اسجل انفعالات وجهي اثناء القراءة ...وكنت متأكد انها ستكون فيلم وثائقي لتباين انفعالات البشر واختلافها ...فبعد قراتي لاول مشهد ...كانت صدمة وذهول (هيا اميرة عايزة ايه.. وعايزة توصل لايه ...وايه اللي كاتباه ده؟؟؟) وكدت انسحب من القراءة ..ولكن بدأت في قراة المشهد الثاني ...فانفرجت اساريري وارتسمت على وجهي ابتسامة عريضة جدا جدا .(وقلت لنفسي ...ايوة كده ...هوا كده الكلام ...) وجدتك يا اميرة طوال الاحداث تردين على تساؤلاتي المنطقية اولا بأول ...مثلا تساءلت ..لماذا هذا الاهتمام من رؤوف بنبيل ....لماذا يشغل نفسه به ...ووجدتك مباشرة تتساءلين نفس السؤال وتردين عليه ...احببت شخصياتك ورأيتهم رؤي العين ...وربما هذا هو الذي اشعرني ان الرواية انتهت مبكرا ...وانه كان يمكن ان يكون هناك احداث اكثر من هذا ...شعرت انه بعد افاقة نبيل ..انتهت كل المشاكل ...وتم اختصار الوقت ...ويللا يا حماعة حققنا هدفنا والحمدلله ...واشوفكم على خير النوت الجاي ....امتعينا يا اميرة الاميرات اكثر واكثر ..ففي حروفك وكلماتك الكثير من الحياة " تامر مهني "

انتهيت من قراءة الجزء الاول اميرة ... كم تجيدين الغوص والابحار الى عوالم الاخرين .. تنتزعين من داخلها احلى مافيها .. لقد انتزعت الاعتراف الانسانى بفتنه التى يرفضها المجتمع والعرف والتقاليد .... شخصية نبيل شديدة التركيب .. الحاملة لمنظومة الاخلاق امام الطبيعة ..بصى يااميرة مش حأنظر كتير .. انت كاتبة بالفطرة ..كده ببساطة .. منحك الله قدرة فريدة على السرد والحكى وتوظيف المفاهيم والتراث والتقاط المشاعر وغزلها بصدق يعجز عنه المحترفين .. رجعت انظر تانى ... اميرة بصدق شديد انت مبدعة .. سأقرأ الجزء التانى غدا .. ونكمل كلام .. " امال كمال "

عارفه يا مرمر النوت بتاعتك أثبتت بجدارة بأن الحب ليس الموضوع الوحيد الذي تحاك حوله القصص .. قدرتك على رسم الشخصيات واتساق أفعالها مع طبيعتها، و الغوص فى اعماق النفس البشريه دايما بيبهرنى " عادل مقار"

http://miro18359.blogspot.com/2010/06/blog-post_25.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوتة

قالوا عن " السيدة العجوز "

أنتظر رايكم !!!!؟؟بالله عليكي اي راي بعد ما كتبتي يا سيدتي ،لقت نقلتيني من عالم الى عالم ، انا من لا احب القراءه طويلا لم انزل عيني من على الشاشه حتى انتهيت من قراءتها ، اي راي تريدين ، ممتازه جدا طبعا مش محتاجه راي ، انا كقاريء عادي عجبني جدا ان اتشديت للاحداث قريت الشاشات اللي بتزمر في المستشفى دخلت مع البنت الصغيره اوضتها وهي بتعيط من ضرب امها لها عاوز ايه تاني انا كقارء عادي غير اني اعيش القصه واعتقد كقاريء محترف او كناقد محايد ومنصف لن يتغير راءيه عما قلت " اسكندراني - مدونة اسكندراني "

عارفه يا مرمر عملتى فيا ايه؟؟؟انا قريتها بتمعن و صبر مره و اتنين....ازاى عرفتى تنقلى احساس الانسان فى لحظه اخيره و هو بيحاسب نفسه و صاحب اراده ابت الا ان تسامح الجميع قبل الرحيل حتى دميتها صاحبه الذكريات المشتركه؟؟؟؟ و ازاى اهدت ابنائها نصائحها و كان الابن الانانى صاحب الحظ الاوفر؟؟؟لفته فى منتهى الذكاء ، ازاى الام الصابره تخطت مشاكل طفولتها و صباها و حولت ما تبقى من حياتها عطاءا تعويضا لما سبق؟؟و كيف ينتظر الموت صاحبه و لو لدقائق حت يفرغ من حساباته.....كلنا نعيد النظر فى حياتنا حتى قبل ساعه الرحيل ، رووووووووووعه بجد ...تسلم ايدك و ليكى حق فى اعاده عرضها......صباح الورد عليكى " عبير مطر "
http://miro18359.blogspot.com/2009/11/blog-post_2578.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوتة

قالوا عن " مؤلف يحدق في النيل يبحث عن ايزيس "

رغم اسطورية تصاريف القدر و الصدف فى البناء الأول للقصه .. ألا أنك تستعيدى زمام الواقعيه قبل نهايتها .. و برشاقه قلم تحسدين عليها .. و بذات الرشاقه .. و ذات المخيله الخصبه .. تستعيدى أسطورية الحدث بواقعيه عجيبه .. العلاقه فى النهايه اسطوريه .. لكن الأحداث بالفعل شديدة الاقعيه .. أمرك غريب يا قارئة الأرواح .. قرأت ارواح رجاء ورفاء و منى .. و سردت عنهم بدقه شديده .. فجائت اسطورتك واقعيه .. أو واقعك أسطورى طلب أخير .. أطيلى فى قصصك القادمه دوما .. فيا أستاذتنا أنت تكتبين ببناء منطقى جدا .. خذى وقتك فى البناء الأول .. ولا تخافى من الأطاله .. قد تكون تلك أكثر قصصك أمتاعا و أغراقا لمشاعر القارىء دمت لنا " ايهاب سمرة – مدونه فارس قديم "

http://miro18359.blogspot.com/2010/04/blog-post_29.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوتة

قالوا عن " فتاة صغيرة تكلم الاشباح "

انة التمرد على الواقع ومحاولة لكسر القيود المفروضة لنحيا كما نريد نحن لا كما يريدون هم انها حياتنا واحلامنا نحن حتى ولو كانت حلم وليس واقعا..رائعة يا اميرة ومتميزة فى افكارك وفيما تقدمين لك تحياتى " هاله السعدني "

هي تختلف وليست مثلهم وانتي تختلفي يا أميرة في أسلوبك وأفكارك واحساسك المميز عجبتني بجد يا حبيبتي " فاطمه هاميسا – مدونة في ليلة عشق "

يوسف ياخالة .. رجلى ، انت قاصة بالفطرة .. تتملكك غواية الكلمات واشباحها .. وتتلبسنا عندما نكون فى حضرتك تحت شجراتك وبين شموسك وفمرك .. اميرة .. استمتع بعوالمك الثرية عندما اقرأ لك لاتعلم.. وازداد خفة وتحليق " امال كمال "

هى تختلف ليست مثلهم لا تملك نفس الاحلام ، متمردة متحررة شاردة مع شعاع قمر بعيد روح هائوه فى حضن الليل ، سارحه فى غربتها ترسوا على موانئ اغترابها تخاطب الاشباح تستكين بين احضان الارواح الطيبه التى تضم روحها الطيبه ، مرت ايام وايام ، وهنا علي حالها ، بل ازدادت وحده واغتراب، لم يفهمها احد ولن يفهمها الا تلك الاشباح ربما هى ليست باشباح ولكنها مثلها ارواح ، شكرا " مها عباسي – مدونة لافندر "
http://miro18359.blogspot.com/2010/02/1.html

حلوة ولا ملتوتة ... رأيكم في الحدوتة

قالوا ان " ليلة عزا في منزل بنات الاصول"

كالعادة حكاية جديدة من حكايات البشر فأنتى أستاذة أميرة معجونة بالحكايات ومهمومه بالنفس البشرية لنجد أنفسنا أمام نص جديد ملئ بالجمل والتركيبات اللغوية الرائعة ..والنص يكشف من الداخل شبكة العلاقات الأجتماعية المختلة والمنهارة من الداخل وأبراز المشكلة الأزلية وهى زوجة الأب التى تكون دائما موضع أتهام وعداء من الجميع ..وبعيدا عن البدايات المملة والمعروفة نجد أنفسنا أمام النهاية دون الدخول فى تفاصيل المشكلة وهو العزاء الذي أقامته البنات ..وتكمن قدرة النص هنا وأيضا على فضح هذه الأزدواجية التى تبلغ حد الفصام حيث أمتلات الوجوة بالحزن لكن (اللى فى القلب فى القلب ) ويرسم النص صورة رائعة للتناقض الفاضح من الفتيات حيث يرسمن على وجوههن الحزن .وتحدث بعض الأشتباكات اللفظية والتنهيدات المحبوسة بالغيظ والمكتومة داخل البنات لتأتى العبارة الأخيرة (لتعبر عن مدى الكره والمعاناة التى عانت منها البنتين (ارتحنا من مرات ابوكى ربنا يسامحها )ويكونوا فعلا بنات أصول ..تحياتى لحضرتك ...ومزيد من الابداع والتميز .. " عماد خلاف "

http://miro18359.blogspot.com/2010/02/blog-post_193.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوتة

قالو عن " ليله ثلاثينيه الهوي "

لو كنت أنا كاتب القصه لأسميتها صلوات متوسطيه .. المكان ليس كازينو و ليس مطعم أبدا .. المكان معبد حقيقى .. لصلوات العشاق على مذهب البحر المتوسط .. بحيرة التاريخ .. و تخومه أرض الآلهه و العابدين و الملحدين أيضا .. الخواجه كاهن جاء يبشر برسالته على شاطىء جديد .. العازفين سدنة بيت العشق .. النبيذ و اللحم طقوس تطهير مبدئيه لا أكثر .. قال الملحدون متهكمين على الأديان و بيوت الصلاه أنها كآلة الزمن تنقل من يدخلها ألى الماضى فقط .. و ألا فلم تكون الصلوات بذات الصوره منذ آلاف السنين ؟ .. و ياللعجب .. صدق الملحدون هنا .. فصلوات العاشقين تتم بذات الصوره على تخوم البحر العتيق منذ قرون .. الموج و الريح هما رسائل البحر و السماء للمؤمنين فى معبد العشق .. نور كانت هى تلك المبشره المخلصه .. و باهى كان ضالا تائها .. فعلى يديها اهتدى .. و على خشب المعبد أقاما صلاة العشق .. و الصلاة وصال .. و طال الوصال حتى امتلأت الأرواح .. تسابيح و ترانيم و مزامير و أناشيد كلها هطلت على أرض المعبد كأمطار النبيذ التى غسلت أرواح المؤمنين بالعشق فى تلك الليله .. و روح الكاهن القديم مؤسس المعبد كانت تنظر أليهم بمحبه و فرحه .. يداعب قلوبهم من السماء برياح تزأر و تصمت على نغمات الترانيم و أمواج تصنع بتواترها ايقاعا لأقلوبهم قبل أقدامهم مغامره غير محسوبه ؟ ؟؟ .. من قال أن العشق يخضع للحساب .. العشق مغامرة كبرى .. ابحار ضد التيار ... و من يركب البحر لا يخشى من الغرق الآتى لا يهم .. المهم أن القلب الحجرى دبت فيه الروح و نفخ فيه العشق من روحه .. و عاد ينبض .. لن يعود للفنار المهجور مره اخرى .. و لن ينتظر الجنية أبدا .. فملائكة العشق صارت تحميه الآن " ايهاب سمرة – مدونه فارس قديم "

فى دقائق معدودة خرجت من الواقع لعالم جميل اخذتنى الكلمات والتفاصيل المزيكا والمكان ما زالت ندي بين ذراعي باهي .... تكسر باقدامها ارتباكه وتحرر بروحها روحه وتعبث باناملها الرقيقه في منابت شعره و.... يقفز من بين ذراعيها ويعود ، تضحك بصوت عالي فيضحك ، تفر منه علي نغمات الموسيقي فيطاردها لا يهم أن تنتهى القصة نهاية تقليدية ويكون لقاءهما بداية لقصة حب يكفى اهما عاشا لحظات من السعادة ولحظات حقيقية من السعادة تصنع عمرا جديدا جميل جميل جميل " خلود السيد "

http://miro18359.blogspot.com/2010/10/blog-post_15.html

حلوة ولا ملتوتة ... رأيكم في الحدوته

قالوا عن " اسراب الحمام وبوابة الليمان "

انها محاولة لمداوة الروح ..من خلال نص حالم ملئ بالشاعرية والعشق والحب على الوجوه ومن خلال التصرفات التى تعطينا أحساسا متميزا وفريدا بأن الحياة لابد أن تعاش بكل ما فيها من أشياء ..أنه التشتت ووجع مستمران لا يمكن الفكاك منهما ...أنها لحظة بناء الروح وتفككها وصوغ الأسئلة والأجوبة ومعانقة الحب والتحليق مع الحبيب فى سماوات الخيال والقلق والأشتباك مع الحرية والمتعة واللذة ومقاومة الهجر والحرمان كل هذا وغيره فعله هذا النص بنا أنه نص مسكون بالحيرة والقلق ...اليست أسراب الحمام التى تعطينا الأمل والطمأنينة لكنها بوابه الليمان أربع حيطان وسجان وباب ورا باب ..لكن الأمل يأتينا من خلال أستدعاءك لأجمل طائر فى الكون كله الكروان عندما ينادى من بعيد ويردد ...الملك لك لك ياصاحب الملك ...ما أروع نصك وما أروع كلماتك وعباراتك ...وتتوالى الأحداث والمواقف لنجد أنفسنا أمام سؤال مهم ...اليس من حقه فرصة أخرى ..من الذي وضع قوانين الحب السنا نحن البشر ..اليس من حقنا أن نخطئ لكن نعيد ترتيب مشاعرنا وأحاسيسنا لست باحثا عن مبرر له أو لها ولكن الحب الذي يولد مرة واحدة ليموت بسبب تفاهه التفكير والتصرف وهمجية القرارات ..دع الحب يعشش فى القلوب والارواح والمشاعر ... كونى أستاذة رسول محبة وحب بين البشر دعي مليون أمل فى قلوب المحبين لا تقتلى الحب دعيه ينفذ الى الدينا ..لأنه لا أمل الا بالحب ..لا حياة الا بالحب ...تحياتى لحضرتك أستاذة أميرة ودمت لنا كاتبة متميزة ورائعة تنحت لنا أروع الكلمات وأعذب العبارات والحكايات " الكاتب الصحفي عماد خلاف "

http://miro18359.blogspot.com/2010/12/blog-post_8363.html

حلوة ولا ملتوتة ... رايكم في الحدوته

قالوا عن " يمامة حطمت بوابة التاريخ"

المتيني كثيرا ...تعبتيني اكثر وانا اقرا كلامك ...وكم اود في البدايه ان احييكي علي المجهود الدامي الذي قمتي به لكتابه تلك الكلامات الصادقه واعلم مدي معاناتك وانت تكتبيها الابداع تعودنا منك لكن هذه المره ...اعذري جهلي في اللغه العربيه ...فهو اكثر من الابداع بكثير لقد تعمقتي وتعمقتي حتي وصلتي الي القاع ورويت الواقع كاملا بكل احاسيسه وهواجسه ومستقبله المجهول لقد بذلتي مجهودا ضانيا لكتابه وجعلتي من يقراءه يبذل مجهود اعنف لااجد الا كلماتك لانهي به تعليقي ازداد حماس السيدة ، ايوه نرجع بلدنا ، لو سبناها للمجاذيب حتضيع واحنا كمان حنضيع ، احنا مالناش مكان هنا ، مكانا هناك ، نحارب علشانه ولو فشلنا النهارده غيرنا حينجح بكره ... ايه رايكم ؟؟؟صخب في الطائرة وحوارات كثيرة بين النساء ، فجأ صرخت العجوز ، موافقين ، كلنا موافقين ، عايزين نرجع بلدنا!!! نادت المضيفه واخبرتها رغبتهم في العودة و............... خفتت الموسيقي واظلم المسرح وصوت السيدة يتردد منخفضا ويرتفع ويرتفع ... لوفشلنا النهارده غيرنا حينجح بكره ، لو فشلنا النهارده غيرنا حينجح بكره ، لو فشلنا النهارده غيرنا حينجح بكره !!!!!!!! ....عايزين نرجع بلدنا..غيرنا هينجح بكره .. د. مجدي السباعي

حلوة ولا ملتوتة ..رأيكم في الحدوتة

قالوا عن " احلام محبطة برائحة الورد"

النهاية كانت غير متوقعة ابدا .. مقدمات معرفتها بالشخص الأخير ده ما كانت تدل أبدا على النهاية اللي وصل ليها ، أنا كنت خلاص بدأت أفرح للبطلة بجد .. حقيقي خسارة يمكن كنت لازم اتوقع كده من الفقرة اللي عجبتني جدا عن الأوبن بوفيه ووصف الناس اللي بتحط حاجات مع بعض لكن لا يمكن تتاكل مع بعض أبداواللي في آخرها خلصتي لحكمة جميلة: وبلا قرف من مذاقها المتناقض لا يحس بقيمه الاشياء ولا معناها وغالبا لا يعرف يمارس الجنس ولا يدرك قيمه الحب ولا معناه في تلك العلاقه الحميمه المفترضه وهي دي محور طريقة اختيار بطلة القصة .. وانا شايف ان معاها كل الحق بجد .. انا متعاطف معاها " احمد القاضي – مدونه يامراكبي "

http://miro18359.blogspot.com/2010/07/blog-post_16.html

حلوة ولا ملتوته ... رايكم في الحدوته

قال عماد خلاف .... عن " مواسم البلح وقرص اتون الذهبي " ..

يقولون أن الحب الصادق يأخذ صاحبة الى المهالك لا مكان فيه لأنصاف الحلول دائما تبدأ الحياة من عندها او عنده وتنتهي أيضا هناك مع قبله أو لمسه أيد أو لحظة تتلاقيها فيها الأرواح الى الأبد يا أما العيش معه يا أما الجنون والسلبية واللامبالاة وترك الحياة بكل مافيها وعليها ...نظل نعافر ونقاوم على أمل الشفاء لكن الشفاء لم يأتى ولن يأتي فالروح هناك معلقة هائمة تبحث عن أليفها ونصفها الأخر وفي كل مرة يحاول فيها تحت ضغط الأسرة كما حدث لسليم فى رائعتك أستاذة أميرة مواسم البلح وقرص اتون الذهبي !!! يقولون الفشل هو الطريق الوحيد لكل ما يأتى من تصرفات وافعال يجبر عليها حتى يأتى بالوريث . ...........ولأن الحياة تصنعنا ليس بقدر ما نصنعها كان الرضوخ هو الحل والأستسلام هو الطريق الملئ بالحرقة والعذاب مع أنه يعرف مسبقا أنه ذاهب الى المهالك ومع ذلك يظل يعيد ما مر من ذكريات رافضا كل الحلول النفسية للخروج من الحب والشفاء منه .......أستدعاءك للتاريخ أستاذة أميرة كان رائعا فهو أرض خصبة مليئة بالحكايات الشيقة التى يمكن من خلالها بناء نص أدبي رائع مع الأستعانة بالخيال وربطه بما يحدث لنا من مواقف يومية الأن . فالكتابة هي أن تغامر بالمخيلة أن تجعلين من الماضي طريقا للمستقبل أن ترسمين بقلمك أروع الحكايات وأعذبها وأجملها مستعينه بالماضي وتخطين لنا لوحة فنية رائعة تمتزج فيها المعاناة مع الحب مع الأصرار مع الحفاظ على التقاليد والعادات في مقابل هلاك الفرد والبقاء على الموروث .. فى النهاية أشهد لك أستاذة أني أستمعت جدا بهذا النص المفعم بالحيوية والتألق ..دمت لنا كاتبة متميزة وارئعة كعادتك أستاذة اميرة وتحياتى لك

اسامة جاد و....... كل الحكايات

اهداء .....

اهدي مدونتي الشوارع حواديت....

لستي الحاجة " نبوية " ولنينتي الحاجة " مديحة " جدتاي الطيبتان ، فمازال صوتهما يأتيني حنونا يأسرني في العالم السحري المبهج ، عالم الحواديت...

اهدي مدونتي ...

لابطال الحواديت ، اهل مدينتي القاهرة وبلدتي الريفيه ووطني..

للناس الطيبين في الشوارع وعلي المقاهي وفي الاسواق وعلي محطات الاتوبيس وفي الفصول المكدسه بالتلاميذ الصغيرة الشقية وفي المحاكم ينتظرن العدل وفي المستشفيات يرجون الشفاء والسائرين تحت المطر في نهاريات الشتاء الدافئة والمتفرجين لمبارايات الكورة والجالسين امام البحر وعلي شاطئه وفي سرادقات العزاء وقاعات الافراح ...

اهدي مدونتي للمصريين الطيبين الشقيانين اينما كانوا ، فهذا اقل ما يستحقوه ...

حلوة ولا ملتوتة .... رأيكم في الحدوته

قالت غاده نجم علي حكايه امرأة محظوظة

آآآآآآآآه يا وجع قلبى آآآآآآه
أخيرا خلصت قراية
ايه يا اميرة ده؟؟
قصة غريبة و عجيبة لكن واقعية جدااااااا
قرأتها من اول كلمة لآخر كلمة
و بكيت صعبت عليا نجية جدااااا
القصة قوية خبطتنى فى احاسيس و مشاعر كثرة
بعد قرئتها نظرت حولى ياترى الكنبة اللى بقعد عليها لو حكت حتبوح بإيه؟
ولا الكرسي اللى بجرى عليه فى حالة ضيقى و ابكى لو اتكلم حيقول ايه؟
ولا سريرى ولا مخدتى اللى سالت عليها دموعى ممكن تقول ايه؟
ولا عربيتى ولا ولا ولا
يا نهاااارى
تصدقى تعبت..اه و الله حاسة كل المشاعر و الاحاسيس اجتمعت فى قصة واحدة
كل جزء كان بياخدنى و يخبطنى يمين وشمال و فوق و تحت
تعبت
فيه نجية كتير فى حياتنا و فيه امثلة كثيرة مثل ابطال القصة كولهم قد نتعرف على بعضهم و قد لا نعلم عنهم شيئا
لازالت دموعى تسيل...يمكن علشان ماتت
و يمكن علشان استحملت كتير و الدنيا والظروف و زوجها و امها و ابوها كانوا قاسيين
لكن ربنا كان حنين و عوضها بحياة و يوسف
انا لسة متأثرة بالقصة اوى و تعبانة منها اوى
اذا كنت انا القارئة تعبانة ما بالك بالكاتبة
تسلم ايدك بجد
6 أبريل، 2014 8:15 ص

الشوارع حواديت حواديه الحب فيها وحودايه عفاريت
اسمعي يا حلوة لما اضحكك
الشارع دا كنا ساكنين فيه زمان كل يوم يضيق زيادة عن ما كان
اصبح الآن بعد ما كبرنا عليه زي بطن الأم مالناش فيه مكان
الشوارع حواديت حواديه الحب فيها وحودايه عفاريت
اسمعي يا حلوة لما اضحكك
الشارع دا رحنا فيه المدرسة اللي باقي منه باقي واللي مش باقي اتنسى
كنسوه الكناسين بالمكنسة ييجي دور لحظة أسى أنا برضه كمان نسيت
الشوارع حواديت حواديه الحب فيها وحودايه عفاريت
اسمعي يا حلوة لما اضحكك
الشارع دا أوله بساتين وآخره حيطة سد
ليا فيه قصة غرام ماحكيتش عنها لأي حد من طرف واحد
وكنت سعيد أوي بس حراس الشوارع حطوا للحدودته حد
الشوارع حواديت حواديه الحب فيها وحودايه عفاريت
اسمعي يا حلوة لما اضحكك
الشارع دا شفتك إنتي ماشية فيه لابسة جيبة وبلوزة وردي وعاملة ديل حصان
وجيه اتجاهك اتجاهي مشينا ليه والشارع دا زحام وتيه بس لازم نستميت
الشوارع حواديت حواديه الحب فيها وحودايه عفاريت
اسمعي يا حلوة لما اضحكك

حلوة ولا ملتوتة ... رأيكم في الحدوته

قال الدكتور علاء ...

يا ا / اميره قصصك رغم جمال الحبكه الا وانها تعكس حاله ... فتاره اجدنى فى اعماق الريف اسمع فى الخلفيه نقيق الضفادع وصفير الصرصور الشهير.... وتاره ارانى وانا اقرأك وكاننى فى حى شعيى ياتينى مذياع من خلفى يغنى اغانى ام كلنوم وعبد الوهاب ... حتى تصويرك للزحام ارانى اشم رائحه الناس ...روعه كتابتك السهل الممتنع انها تنتقل بمتلقيها من مزحله التخيل لمرحله التجسيد

حلوة ولا ملتوته .. رايكم في الحدوتة

قالوا عن " النظرة الكسيرة وبائع الفوانيس "

الحياه على حافة الهاويه .. تلك هى حياة أكرم و كل من حوله.. أمه , زوجته ,. عشيقاته .. الجميع

يا أما أنا كده كده آخرتى وحشه ماعنديش حاجه تخليها حلوه

اللى بيتعلم يبيع نفسه عمره ما بيبطل يبيعها

جملتين هما مفتاح الأسطوره كلها .. جملتين هما محور شخصية أكرم ..كان أكرم فى الحقيقه رهين محبسين .. الفقر , و مبادىء أمه .. كلاهما كانا يحبسانه .. تحرر أولا من مبادىء أمه و طرد الرحمه من قلبه .. و سار فى طريق بيع نفسه بقسوه بالغه على نفسه قبل أن يقسو على الآخرين .. و بمجرد ان تحرر من المبادىء حتى تحرر من محبسه الآخر .. الفقر .. و صارت قواعد تحرره متلازمين دوما .. الغنى يلازمه القسوه .. فالرحمه و المبادىء لم ير منهما سوى .. الفقر , و القهر

جملتيه المفتاح لا أدرى لم يذكرانى بالآيه الكريمه: قل يا عبادى الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله .. هو بالفعل كان قانطا من الرحمه حتى كره الرحمه .. و مارس القسوه حتى استكان لقسوته

لكن الرابط الأسطورى بينه و بين رحمن السماوات و الآرض لم ينقطع ابدا .. بطيف أمه الذى دأب على زيارته كل ليله .. يطالبه بالتطهر و القاء الذنوب وراء ظهره

و فى لحظة افاقه على ابتسامة طفل بعد بكائه المقهور .. ينفتح الكنز .. كنز الرحمه .. و ينفذ أمر أمه بلل و يتجاوزه .. يتطهر و يغسل ذنوبه .. بل و يطهر سميحه ايضا .. و يلقى بذنوبها خلف ظهره .. و تتنزل الرحمة فعلا على الجميع .. و يكون البيت و الأولاد و ألأسره .. جمع صغير عارف فى الرحمه و المغفره .. بعد أن تطهر الكل و القوا بالذنوب خلف ظهورهم

رائعه و ناضجه كعادتك مؤخرا .. بل قصتك رسالة رحمه للقلوب التى أرهقها الأنكسار و القهر .. بجد .. تسلم روحك .. يا قارئة الأرواح

" ايهاب سمرة ، مدونة فارس قديم "

http://miro18359.blogspot.com/2010/08/blog-post_24.html

حلوة ولا ملتوتة ... رايكم في الحدوتة ..

قالوا عن " اول الشهر زي اخره "

شعرت بطعم المرار فى حلقى .. وأحرقت وجنتى دموعها الساخنة
ودمعت عيناى على كرامتها المبعثرة
كنت أتمنى أن يبتسم لها الزمن آخر الحكاية
أو على الأقل يظهر لها بصيص من أمل
ومضة ضوء فى عتمة المعاناة
سأحمل صورتها فى عينى وهمها فى فكرى
وجعتينى

" خلود السيد - جروب حكايات ارويها "

يا مُررررررررررُك يا بهيه ع الدنيا واللي بتعمله فيكي
انتي عارفه يا اميره انا حسيت بطعم المراره في بقي
وحسيت بمدى القهر لما مالقتش الكوم الكبير بتاع المرتب
انتي كاتباها بصدق اوي عشان كده وصلت اوي بمرارتها وهمها
تسلم الايادي يا استاذه

" اسكندراني - مدونة اسكندراني "

http://miro18359.blogspot.com/2010/09/blog-post_19.html

حلوة ولا ملتوتة ... رأيكم في الحدوته

كتب المهندس احمد القاضي ، مدونه يامراكبي ، عن حدوته "" زهور وردية واغنية عشق وبعض الوجع ""

الله! الله بجد!
أحب أقول إن المرة دي تعتبر قمة النضج الفني ليكي وفيه اختلاف نوعي عن معظم الكتابات السابقة اللي قرأتها ليكي بلا استثناء، وإن السلسلة دي تصلح لأن تكون رواية صغيرة بذاتها.
أولاً من ناحية الفكرة، فهي واضحة وسلسة وفيها بناء جيد جداً للشخصيات من ناحية، وبناء منطقي للعقد وردود الأفعال من ناحية أخرى، ما فيش شخصية كانت بتتصرف بشكل بعيد عن الصفات اللي رسمتيها لكل واحد فيهم.
ثانياً، تسلسل الأحداث بطريقة الإنتقال بين الحاضر والفلاش باك طول فترة الرواية لم يفقدها التسلسل ولا التشويق، كنتي ماسكة بزمام الأحداث كويس جداً بحيث إن القارئ مش ممكن يتوه ولا يشعر بالملل.
ثالثاً، وضوح تام للقيم الجميلة والنبيلة وإن كان الإطار العام للشخصيات – كونهم أولاد بشاوات – بيفرض ده بالتبعية، لكن طريقة عرض الأمور الخارجة عن الإطار ده (لما بتحصل في الرواية يعني) برضه بيتم عرضها برقي.
رابعاً، برغم وجود بطلة محورية في القصة، إلا إن باقي الشخصيات كانت لا تقل عنها أهمية في الرواية وهو لا يعني أنها بطولة مطلقة لأحد، والأجمل هو الشخصيات الغائبة اللي كانت حاضرة بنفس القوة كالأب الباشا والأخ والأزواج الثلاثة اللي ماتوا.
خامساً، حب الحياة، ده أجمل درس في القصة وده اللي حببني فيها، وزي ما بيقولوا It is never too late
هناك ما هو جميل في الحبكة القصصية وهناك ما هو أجكل، الجميل هو التأكيد بطرق متعدددة عبر حوارات مختلفة عن العقدة التي أصابت رشدي وكانت نبيلة تعلل كل ذلك بما فعله أبوه من خيانتها، أما الأجمل فهو تكشف وجة الطرف الآخر في الفصل السادس حيث كانت المرة الأولى التي نستمع فيها للقصة من وجهة نظر مراد الأول، والسبب الذي دفعه للخيانة، لقد كانت تلك النقلة مفاجئة ورائعة. أما روح الدعابة والطرافة في شخصية نبيلة فقد كانت طوال الرواية ممتعة وتسر قلب القارئ.

10 أغسطس، 2014 12:38

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوته

قالوا عن "الرحيل للحياة"

رااااااائعه ومؤلمه وحره طليقه وكأنها كانت بداخلى مختنقه بهم مثلى مسجونه فى صمتهم ولكن فى النهايه تحررت ، الله يا اميره روعه بجد تسلم ايدك حين نحب وبشده ونقدم حتى الروح اليهم ومن بعد العطاء نجد أنفسنا فى سجنهم وقتها نتحرر من السجن نتحرر منهم ومن عيونهم ومن احاسيسهم وحين تنطلق الروح تعود كما أتت بدون أى شىء الا أحساسها ونقاءها وبراءتها وصدقها فى هذا الوقت فقط فعلا تتعرى من كل ما علق بها من الأيام تنفض كل شىء وتعود روح كما أتت ، اروع مافى القصه يا مرمر هذا الكم من الأحساس والرفض والحب والرضا والسخط والأستسلام فى النهايه حتى بعدان جمعت اشياء احبتها تركتها ولم تهتم سترحل حتى بدون اشياءها الحبيبه – متأثره لازلت بالسرد الرائع اعتقد انها من الكتابات الى مش حنساها لانها لمستنى اوى فعلا "سحر الحكيم"

http://miro18359.blogspot.com/2010/03/blog-post_22.html

حلوة وملتوتة .. رايكم في الحدوته ..

قال أسامة جاد عن "" حكايه لها مائة بداية "" الجزء الثاني

قرأت الجزء الثاني عدة مرات .. غوص رائع في التفاصيل .. وتقنية المونولوج السردي تمكنت ببراعة من استكناه المشاعر وتوتراتها وتغيرها من لحظة لأخرى .. حتى كانت الفقرة الأخيرة محملة بالكثير من الصدق والوجيعة "بكي في حضنها وافصح لها عن احساسه بالعار وقتما صرخ فيه سميح يهينه ويلوح ببندقيته في وجهه واوضح له غضبه من امه التي لاتري لحياته اي قيمه الا الثأر لمصطفي وكأنه ابنها الوحيد ، واعلن لزوجته انه لن يذهب للنجع ثانيه مهما حدث الا يوم وفاه امه ، فالناس لاتطيقه وتصب علي راسه اللعنات لايفهموا قدر تضحيته وقتما دفن وجهه في التراب تحت احذيه الرضوانيه ليوقف لعبه القتل الحقيرة ، اخذته لبني في حضنها وواسته " ماتزعلش نفسك ، دول ناس جهله وانت عارف " ازداد بكاءه ، يعرف انهم جهله لكنه لايطيق منها وصفهم بذلك ، يتمني يخرسها لكنه يصمت خزيا ، اما هم جهله وهو مصيب فيحق لها سبهم بالجهل ، اما هو جبان وهم اصحاب حق فلا يحق له الغضب من شتائمهم" .. لحظة ذروة تشبه المآسي الإغريقية في حتمية دخول البطل في المأساة .. على ما في روحه من صفاء وما في ضميره من نوايا خيرة ومن بصيرة حقيقية لوقف الرحى التي تطحن الرجال ... مدهش إيغالك في البناء النفسي للشخصيات حتى تحركت أمامي كلحم ودم .. وممتع إمساكك للخيط وحبكه بمهارة تشبه كثيرا مهارات الأنثى في التطريز .. التي تشتبك فيها الغرزة هنا بغرزة من لون .. وهناك بلون آخر .. بناء فسيفسائي ممتع يقدم مشهدية متكاملة أو لوحة فنية متعوب عليها ... تذكرت لوحة كليمت "أديل" في مسألة التعب على كل تفصيلة .. أظنها أفضل ما أقدمه شكرا على هذا الاستمتاع يا أميرة

قال أسامة جاد عن حدوته "" حكايه لها مائة بداية "" الجزء الثالث

تصنعين الدهشة ببراعة يا أميرة .. على انتمائي لتلك الأجواء التي رصدتها في سرديتك الرائعة إلا أنك نجحت بامتياز في إدهاشي، وجدتني معلقا في نسيج حبكته ببراعة ولا أدري كيف أخرج من تلك الحالة التي استدعيت بها في ذاكرتي رائحة البيوت القديمة "الدوار" ودخان الخبيز اليومي ورائحة الدم المختلط بتراب النجع .. قلت في تعليق سابق إنك تنسجين مأساة .. تراجيديا أشبه بالمآسي الإغريقية .. كنت متسرعا بعض الشيء .. مآسينا لا تشبه أحدا .. مرت لحظة ظننت فيها سليمان سوف يضعف أمام دعوة ابني شقيقته، بعد أن فقد كل شيء .. ولكن الشخصية عندك لم تكن لتضل أمام ضلالات العرف والتقاليد البالية .. بل صمدت وصمدت حتى كانت هي البصيص الوحيد في دائرة القتل والموت .. استمتعت جدا .. شكرا بلا نهايات

26 أبريل، 2012 5:30 م

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوته

قالوا عن " حفلة تمام البدر في البلدة المسحورة بالحب "

كلنا واقفين على الجسر فى انتظار حفلة تمام البدر....كل واحد فينا بداخلة نداها بتشدة لعالم لحلم .كلنا عايشين هذا الحلم....رائعة يا اميرة" هاله السعدني "

اميره القصه دي بجد لازم تتنشر القصه والخيال ووصف الاحداث اكتر من رائع ، رغم طولها انا قرأتها مرتين ، حسيت اني معاهم علي الجسر ، مستنيه اللي هيحصل ، كان نفسي أشوف الرجل المسحور ، والبنات علي اجنحه الجنيات ، الله يا مرمر جميله اوي اوي ، لا يا مرمر مش عجبتني بس ، انا متىآثره اوي بأحداثها والله مش بجاملك القصه دي لازم تتنشر بتسحب اللي بيقراها جواها وبيعيش احداثها وبيتخيلها " هيرا جمال – مدونة همسات دافئة "
http://miro18359.blogspot.com/2010/02/blog-post_12.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوته

قالوا عن " مكالمة الرابعة صباحا "

حسنا ، كانت هناك لقطات مميزة تحدد ملامح القصة ، الحب الجارف الذي تمتعت به رابحة من قبل العائلة .. فأغناها عن أي حب غريزي آخر ، المسؤلية الشديدة التي عانى منها عاطف فجعلته يعتبر كل النساء كاخواته ، لكن رابحة لم تكن تحب نفسها كما ذكرت .. لم تكن طماعة ، هذا من ناحية ، كان الوصف في طباع الوالد - والد رابحة - فيه اسهاب واقناع .. كان التغير في شخصيته بسبب رابحة ملفتا جدا .. حتى في اللقطة التي يصطحبها فبها على الكورنيش عندما التقيا عاطف مرة أخرى يجعلنا نقول: سبحان مغير الأحوال ، أما أم عاطف فلم تكن بذلك التأثير في حياة عاطف كما لمحت أحيانا من خلال القصة ، الإتصال الأول منه في الرابعة صباحا كان غريبا وغير منطقيا .. ويتنافى مع شخصية عاطف .. لكن المهم انه حدث وان كنت أرى أنه من الأوقع أن يتم في وقت مناسب أفضل من ذلك كان مرور سنة كاملة على الإتصال الثاني أمرا مبالغا فيه من خلال القصة .. فلا يوجد رجل يفعل ذلك وخصوصا أنه لن يمكنه أن يخمن أنها تفكر فيه فعلا ، المهم كل حاجة بعد كده حلوة جدا وجميلة جدا جدا .. أنا كمان كنت في منتهى السعادة لحد آخر القصة ، المهم بقى .. بجد فعلا القصة دي حقيقية زي ما قلتي في آخر سطر؟ بجد دول أجدادك؟ " احمد القاضي – مدونه يامراكبي "

http://miro18359.blogspot.com/2010/04/blog-post_12.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوته

قالوا عن " الجنية الفضي والالهة ايزيس والعذراوات الثلاث "

الاحلام تتحقق كلما كانت الروح اكثر شفافيه واقدر على الوصول لتلك العلامات الخفيه التى تتوارى خلف الكثير من الاشياء لاتلقي جنيه جدك الفضي وعودي من حيث اتيت !!! هناك وليس هناك ستتحقق امنياتك ، هنا انت غريبه وستظلي غريبه لاكف حان سيربت عليك مهما اغراك بمعسول كلماته ، هناك انت ابنه الطين الرخو الذي شيدت عليه المدينه العريقه ، انت ابنه ايزيس واليها تعودي ، احتفظي بالجنيه الفضي لجدك ولا تبثيه امنياتك ، فالامنيات لاتحققها العملات المعدنيه ، صرخت امي وصهلت الخيول وافقت والجنيه الفضي في يدي ، رحلت عن فونتانا دي تريفي لم ابثها امنيتي ، امي منعتني ، هي مكان غريب في بلاد غريبه لن يمنحني انا الغريبه عن دمائهم وحضارتهم املا ولا امنيه تتحقق ، الامنيات مزج مابين ماضى بعيد وحاضر سياتى حامل معه عبق الماضى الاتى من الغد ، انها الرحله الابديه مابين حلم الحقيقه وحقيقة الاحلام ، وتتحقق الامنيات اذا ماعرفنا اين نضع ارجلنا واين نمد جذورنا ، لن تتحقق الامنيه فى غربة ، غربه وطن ، غربه حلم ، غربه روح ، تتحقق الامنيه لمن يملك حق المواطنه فى حدود حلمه ، الله بجد " مها عباسي – مدونه لافندر "

قرأت نصك سيدتى مرتين .. وقرأت تعليقات الاصدقاء .. وترددت فى الرد فقد سبقونى وامسكوا بكل جنبات النص قراءة وتحليلا .. ذلك ان نصك مفعم بالدلالات والرؤى ... حالة من الانصهار .. الذوبان بين ذوات .. كيانات مختلفه ..تماس مبهر بين الخيال والواقع، بين الحقيقة والاسطورة ، بين الماضى والحاضر ، لايفعلة سوى سباح ماهر لايغيب الشاطىء عن عينيه مهما ابتعد.. البحث عن تحقيق الامنيات .. الاحلام غير الؤجلة ..العلاقة بين الام والابنة الامتداد الطبيعى للامنيات ..ايزيس والعذراوات الثلاث ( الحق ، والخير، والجمال ) تلك القيم التى يجب ان تظل ببكارتها كى تمنح الخيال دوما زاده وطاقة عمله .الجد والحفيدة .. الامتداد الواصل بين الماضى والحاضر .. اصرار على التواصل وعدم التخلى عن الارث والتاريخ الواجب الحفاظ عليه .. مرة ثاتيه .. نصك سيدتى مفعم بالدلالات والرؤى .. " امال كمال "

بعد ما قرأت التدوينة مرتين تأكد لى انى أمام أديبة من طراز مختلف تنقلت بين الحلم والحقيقة فى كلماتك فلم أشعر بالنفور او الغربة الفكرة رائعة والمضمون أكثر من رائع لم أزر بير مسعود لكن سأزوره ان شاء الله فى أقرب فرصة وأعتقد انى سأتذكر كلماتك هناك وإن قدر لى ان أزور روما بالتأكيد سأذرك هناك شعرت وانا أقرأ لكى أنك أديبة كبيرة ومشهورة ومعروف أسلوبك المختلف للجميع ولستِ مجرد مدونة خسارة على انى لم أعرفك من قبل " رانيا راشد "

http://miro18359.blogspot.com/2010/05/blog-post_27.html

حلوة ولا ملتوته .. رايكم في الحدوته

قالوا عن " ابو التاريخ وحبيبته صفية "

اميرة هل ستغضبى من دينا لو قالت لك انها المرة الاولى التى اقرأ نصاً ادبياً يصلح كنواة لرواية تكتبها اميرة البهى بعد كل تلك الخبرة الطويلة فى التفتيش فى حباة البشر واختبار الحياة ؟ هل ستنصتين الىَ بعمق حين اقول لك ان الشخصية المحورية ورجل تلكالنوت هو بطل يشبه ابطال جارسيا ماركيز :) هل ستكتبينه؟؟ اننى اقولها لك بمنتهى الحب واتمنى ان تفعليها ولا تجعلى ملامحه تفر منكِ .. ارجوكى .. اننى اراه الان ماثلا امامى بلحمه ودمه وقوته .. اننى اراه يتحرك :) ... تهنئة حارة ومن عمق قلبى .. على تلك الشخصية الاسطورية "دينا توفيق "

اميره واللهي مش عارفه اقولك ايه جميله مش كفايه اقولك اد ايه انبهرت بابو التاريخ والغموض اللي في شخصيته وحواليه ولا أقولك ان صفيه حسيت انها جنبي وبتحكيلي قصتها ولا اشكرك علي قدرتك علي ترابط الاحداث رغم طولها ما حسيت اني مليت ولا اني تهت بين الاحداث تحفه تحفه بجد يا اميره مليون لايك واكتر ، اميره بجد انا اتاثرت كتير واتهزيت مع الاحداث عندك قدره رهيبه انك تسيطري علي القارئ . " هيرا جمال "

أوافق أ . دينا علي رأيها النوت يصلح لرواية ليس فقط لأسطورية الشخصية، بل أيضاً للبعد التاريخي والمكاني علي أن تظل الأحداث السياسية المباشرة مجرد خلفية و أن يكون التحول المكاني والمعماري والأهم الاجتماعي للأسكندرية هو الأبرز وهو ماقد يتطلب نوع من البحث الأنثربولوجي للمدينة خلال التسعين سنة عمر الشخصية. مجرد فكرة. تحياتي. " عصام علي "

سلامة الغريب ابو التاريخ وصفية... ياسلام ياأميرة .. لازم تتعمل رواية طبعا .. لازم يكمل رحلته لكل بلاد مصر .. مش عارفه ليه بقول لازم .. لانك الاقدر على كتابة باقى الحكاية ولانى مش عاوزاها تخلص ... ابحرت بنا فى عوالم الناس والامكنة .. النفوس بخيرها وشرها .. السياسة برموزها .. عالمك الثرى يبهرنا .. دمت مبدعة صديقتى الرائعة .. "امال كمال "

تلك المره توغلت بأعمق من الحد المسموح فى الأرواح .. نضوج كتابتك اكتمل و صار أسلوبك ألى النبوغ .. قررت بنزق أسطورى يذكرنى بأساطير اليونانيين أن يولد بطل روايتك فى الخمسين من عمره .. و أن يتحول واقعه التاريخى ألى مجرد نسيج هش مهترىء .. العجيب .. أنك أكملت مستقبل وليدك/ بطل القسه بذات الهشاشه و الأهتراء .. لكن بعمق عبقرى .. فجاء النسيج كله رائعا .. و كأن الرقع و المزق فيه هم عناصر الجمال فى تكوينه .. قررت بنزق حقيقى أن تتمحور حياة وليدك / بطلك حول صفيه ولا شىء سواها .. حتى تاريخه .. و ليخلق بطلك ألأسطورى بمشاعره المجرده حياه أخرى يسردها كتاريخ على مر سبعه و ثلاثون عاما أبدعت يا أميره .. و لا أبالغ حين أقر بأنك أدميت مشاعرى ببدائيه مغلفه بتصوف رقيق .. لا أفهم كينونتها حتى الآن أتفق مع الدكتوره أمال .. و أزيد .. أن لم تحولى أبو التاريخ و صفيته ألى روايه .. سأعتبرك مهمله فى أداء الأمانه التى استأمنك عليها من خلق مشاعرك و قدرتك على قراءة الأرواح ، تحياتى" ايهاب سمرة – مدونه فارس قديم "

http://miro18359.blogspot.com/2010/08/blog-post.html

حلوة ولا ملتوتة ... رأيكم في الحدوتة

قالوا عن " ابن الحرام ودموع الثوب الاسود "

أميرة عشت الجزء الاول..... شممت الروائح بكل انواعها عشت الخرس الذي أبكم صوته ازعجتني كلمات "الست تحية" بألفاظها الثقيلة واشفقت على "باتعة" و.... و وجدتني اسيرة الجزء الاول الهث لاكتب هذه السطور لاتابع الجزء الثاني .. أميرة مش عارفة ليه حسيت وانا اقرأ هذا الجزء " الثاني " اني دخلت متحف الشمع في كل غرفة شخصية.... وكل شخصية لها مفرداتها... اقترب من كل شخصية فتهمس لي بحروفك تشدني الى شريط حكاياتها ومشاعرها ثم انتقل الى غرفة اخرى و... شخصية ثانية ... وثالثة كل شخصية لها مفرداتها الخاصة لها رائحتها المميزة لها طعمها سواء بالمرار او باللامبالاة ايا كان طعمها فهي مـختلفة لكنهم جـميعا..... اخذوني من كل ما حولي... لافهمهم ولازلت اتابع ..

أميرة "لكن من قال ان القدر يكترث بالامنيات ويحققها !!!!" ربما قابلته يوما حقا وربما سأقابله يوما ما وخلصت الحدوتة لا اقدر اول حلوة ولا اقدر اقول ملتوتة وجعتني بكل تفاصيلها وشدتني بكل حروفها وحقيقي، الشوارع حواديت " منال ابو زيد " ...

http://miro18359.blogspot.com/2010/09/blog-post_1968.html

حلوة ولا ملتوتة ...رأيكم في الحدوتة

قالوا عن " ضحكات ساخرة تدوي في اذنها "

أتعرفين يا عزيزتي أميرة لم شعرت هذه البلهاء بالتعاسة لهذا الحد؟ لأن المشاعر، اي مشاعر، لا تحيا ضمن إطار الإحساس بالسرقة، والسلب، والشعور بالتهميش وانتفاء الصدق في المعاملة، وإن وجد الصدق في الشعور، فالصدق لا يتجزأ، ولا يجوز أن أصدق في شعوري وأكذب في أفعالي. فيما عدا ذلك، فهناك أمر مهم آخر: فنحن حين نحب، نعشق التصريح والتباهي والسعادة بما نحن فيه، وتتضاءل متعتنا وسعادتنا وبهجة الحب في قلوبنا حين ندفع، طوعاً أو قسراً بحكم الظروف، إلى الكتمان والاختلاس والسرية... فيتحول الحب، تلك العاطفة السامية الجميلة، إلى ذلك السر القذر الصغير الذي نخشى افتضاحه، ويالها من تعاسةٍ حين يمتد الاختلاس والخوف إلى لحظاتنا الحلوة ليحولها إلى همّ لا ينتهي من التعجل والتردد والتخفي ، الحب يا عزيزتي حرية: حرية ان أقول وأن أفعل وأن أصرح وأن أكون صادقة في كل ما أقول وأفعل، لا يجبرني شيء كائناً ما يكون على الكذب والمداراة والكتمان أما العشق الخفي فهو سجن للمشاعر ، يؤلمها ويسدد لها طعنات متكررة حتى تموت من كثرة المهانة ، ولا مهانة يا عزيزتي في الحب فالحب يرفع أصحابه إلى أعلى مكانة بما لهم من شعورٍ راق، أما أن تسقطنا مشاعرنا إلى سافل الخيانة والتعدي فليس هذا إلا خيانةً للحب نفسه "ناديه مدني "

http://miro18359.blogspot.com/2010/08/blog-post_6106.html

حلوة ولا ملتوتة .. رأيكم في الحدوته

قالوا عن " مازال يضحك ويحتسي القهوة "

كل ما أقرا جزء يا اميره ارجع للجزء اللى قبله....و اجرى للجزء اللى بعده..و كان الخيوط الطويله و القصيره..المشدوده و المرخيه...بتلف فى راسى انا!!!!!!!!!!! دموعى نازله ورا كل كلمه بتعصر قلبى على حالنا....مين فينا فراشه؟؟و مين أراجوز؟؟من فبنا حبات السكر اللى النور ح يدوبها؟؟؟و المخرج..القاسم المشترك فى كل الاحداث....كلنا بيتلعب بينا حتى هو....كلنا بنحلم بالعرض الخاص و الحريه المسلوبه...كلنا مستنيين نهار بدون حساب....و خايفين من ضحكات من يتوهم ان الخيوط بيديه....... اسعدتينى بنظرتك الحاده الرشيقه...و أدميت قلبى أكثر..روووووووووعه.. عبير مطر

حلوة ولا ملتوتة .. رايكم في الحدوته

قالوا عن " شجرة الرجال وزهرة الروح "

يخرب غقلك يا أميرة .. أنحنى لك تقديرا واعجابا ..لم اعيش فى حياتى اندماج واحساس كالتى عشته معك فى هذا الابداع ..انا اكتب كرد فعل سريع وتلقائى بعد القراءة ..عزيزتى الغالية دمت ودام ايداعك ..

االفكرة الأساسية - فكرة العمل تعالج أشكالية الحياة والموت ؛ وهى اشكالية فلسفية احتار فى تحليلها الفلاسفة والكتاب،وتم عرضها وتحليلها بشكل متمكن بعرض العلاقة الجدلية بين المتناقضات بشكل يظهر الصور التمثلية بشكل واضح وقوى ( الحيوات المتعاقبة لزهرة وتناقضها مع موتها المتعاقب أيضا )التوصيف النقدى و الاطار العام للعمل ، العمل انعكاس واضح للمفاهيم الثقافية للمجتمع المصرى ، حتى اختيار الصور التمثلية لها علاقة وثيقة بالثقافة الشعبية ، بناء الصورة و التتابع بينها تم ببشكل متقن ورائع ، تنقل المتلقى بشكل سلس وتغوص به لأعماق لا يمكن تجاهلها . الصياغة والتعبير نجح نجاحا كبيرا فى نقل المتلقى لجو العمل المفعم بالتأثيرات الدرامية التى تصل لعقد متتابعة تؤدى واحدة للاخرى، كما أن هنا جمال ومقابلة و حوار بين حياة زهرة وموت أخواتها ، وجمال الرمز للحياة الاخرة بالحديقة الخلقية وسورها الفاصل بين الحياة البدية والحالية وهناك تكامل وجمال للصور التمثليةفى العمل وعدم تكرار رغم طول العرض ، كما أن هناك انعكاس للحياة الشخصية للكاتب ويمكن أن نعتبرها ضمن سياق التجربة الذاتية التى لا يمكن فصلها .والمحصلة : العمل نجح فى التأثير بشكل كبير على المتلقى، ونجح فى ان ينقلنى لأجواءه وحالته ، وفى ايصال فكره ومفاهيمه فى جو ميلودرامى مؤثر - مقدرة كبيرة وعمل متميز تحياتى لشخصك الجميل .اضيف هنا اتى لا أنقد العمل نقدا أدبيا متخصصا ؛لأنى لست بمتخصص فى هذا الاتجاه ، ولكنى اسجل تعليق كشخص متذوق للابداع " محمود عيد "

رغم أن الأقلام بكل ما يمكن ن أن تحمله من بلاغة الصياغة و البيان تعجز عن التعبير الدقيق فى بعض الاحيان لكن انتى بجد ابدعتى فى النوت دى ... بصراحه عرفتى تربطى بين الموت فى الحياه و الحياه فى الموت مرورا بفكرة الارواح بطريقه مبتكره و جذابه اهنئك عليها "عادل مقار " ..
http://miro18359.blogspot.com/2010/06/blog-post_1805.html

حلوة ولا ملتوتة .. رايكم في الحدوته

قالوا عن " وجلست مني علي الكورنيش "

كان لازم سهرة علشان اقراها كاملة ماينفعش نطر خطف
برغم انها بهدلتني نفسياً
بس انا حاسّاها جداً طبعاً
وأكيد انتِ عارفة
المسألة مش ببساطة ان منى مالهاش غير أحمد
أو إنها ضعيفة مستكينة
أو إنها بترفض المجازفة
أو إنها مش قادرة تتغير
الفكرة إنها فعلاً بتحب أحمد.. بجد بتحبه
ولما رجعت مش هتحس بمهانة
أو قهر
أو إجبار
دة اختيارها الحر اللي بيخليها حاسة بالحياة وراضية عن نفسها
حتى لو كانت ضل مخفي
بس هي يمكن مش عايزة غير كدة
...

محض اختيار

" بثينه محمود – مدونه طيارة ورق "
http://miro18359.blogspot.com/2010/07/blog-post_01.html

الأحد، 17 أبريل 2011

هنلضم هموم البشر ونحكي الشوارع حواديت