tag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post8473276776014111952..comments2023-05-16T15:52:07.769+03:00Comments on الشوارع حواديت: اسراب الحمام وبوابة الليمان !!!! الجزء الاولاميرة بهي الدينhttp://www.blogger.com/profile/04524642830210362182noreply@blogger.comBlogger4125tag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-28997789457337144782010-12-28T10:46:48.027+02:002010-12-28T10:46:48.027+02:00الله..روعه بحق
من يراكى يشعر انه مع اميره بحق عاشت...الله..روعه بحق<br />من يراكى يشعر انه مع اميره بحق عاشت ى قصور جاردن سيتى<br />ومن يقراء لك يشعر امك واحده من تلك الطبقه المتوسطه بمفرداتها ومعتقداتها ومثلها..وقيمها المتفرده<br />حتى بلكنه اهلها فى الحديث<br /><br />تستطيعين بمنتهى البراعه التلاعب بافكارنا<br />ابدا لا تكتبين المتوقع<br />فى كل سطر من سطورك ننتظر مفاجأه ودائما تاتى المفاجأه<br />دائما نتخي بطل كتاباتك شخصا نعرفه ونتخيل البطلات شخصيات موجوده فعلا<br />كيف تخلطين الواقه بلابداع بكلم القوة حيث لا نعلم ايهم واقع وايهم ابداع<br /><br />تستطيعين ان تطعمينا فصوص الاستمتاع مع كل كلمه<br />ثم تلقميننا شهد النشوة فى اخر حكاياتك وقصصك<br /><br />تظلين اميره القصص والحكايات المتوجه<br /><br />(وتسكنين القلوب دائماً لانها موطنك الاصلى)<br /><br /><br />تحياتىmomkenhttps://www.blogger.com/profile/11914282696871051523noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-27169277088548348172010-12-28T06:36:31.959+02:002010-12-28T06:36:31.959+02:00(يطبطب عليها وكانها مريضه او مجنونه )
ايوة انا عار...(يطبطب عليها وكانها مريضه او مجنونه )<br />ايوة انا عارفة الطبطبة الباردة دي<br />كانها مريضة بالشوق و هو يطيب خاطرها بالجمود<br /><br /><br />انت جميلة يا اميرة في رسمك للتفاصيل الدقيقة<br />و كانك ترسمي لوحة و ليس مجرد كتابة قصة<br />كل الامنيات الحلوة<br />و تحياتيbastokka طهقانةhttps://www.blogger.com/profile/09508288834652419170noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-90747236471743970242010-12-27T20:31:46.636+02:002010-12-27T20:31:46.636+02:00حلوة قوى؟
مش كفاية
مش عارف أقولك أيه عليها بس هاقو...حلوة قوى؟<br />مش كفاية<br />مش عارف أقولك أيه عليها بس هاقولك أنى عجبنى قوى طريقة الفلاش باك وبعدين نرجع تانى وكل ده من غير ما اتوه فى الحكاية.<br />وهاقولك أنى كنت باحبس أنفاسى وانا بقرأ سطور معينة وبالذات فقرة النهاية.<br />وهأقولك أنى عجبنى قوى مفرداتك وتشبيهاتك ووصفك اللى خلانى شايف كل مشهد قدام عينى.<br />وهاقولك أنها برغم كونها طويلة نسبياً إلا إنها خلصت بسرعة أوى ومكنتش عاوزها تخلص.<br /><br />وهأقولك أن القصة دى فرحتنى أوى أنى قريت كلام حلو كده علشان بقالى فترة مقرأتش نص طويل حلو كده.<br />وده اللى هاقدر أقوله بس أنا حاسس أكتر من كده.<br />تقبلى تحياتىالحسينىhttps://www.blogger.com/profile/07019527261595796777noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-28061067733614971312010-12-27T11:50:21.171+02:002010-12-27T11:50:21.171+02:00Ehab Samra جمله فى الجزء الثانى قرب النهايه , تفكك...Ehab Samra جمله فى الجزء الثانى قرب النهايه , تفكك خريطة السرد الممتع المتشابك الذى حطته تلك الكاتبه الرائعه الماكره<br />(فاقت على يتم كسر ظهرها .. وو لما شدت ضهرها جالها فارس يكمل على بقية أحلامها و يزود همها )<br />نفس المعنى فى أغنية عدى النهار<br />( و بلدنا عاالترعه بتغسل شعرها .. جالها نهار ماقدرش يدفع مهرها .. )<br />مصريه بعمق , تمارس طقوس تصوفها الغامضه فى التفاصيل .. من بداءة اختيار السماء .. مهجه .. هى المعنى المؤنث لكلمة القلب .. فلا لفظ القلب يقبل التأنيث ولا لفظ المهجة يقبل التذكير .. فقط لفظ الفؤاد هو ما يمكن أن يؤنث و يذكر .. لكن بمكر شديد .. اختارت اسم .. مهجه<br />مهجه قلب يحمل أوجاعه و آماله , اتراحه و افراحه .. يتالم للقيد و يتطلع للحريه<br />بعد مكرها فى اختيار الأسم ( كافة الأسماء لاحقا تحمل ذات لمحات الطقوس الصوفيه الغامضه .. فارس .. و أم حنان .. و حتى أم ابراهيم ياعتبار أن اسم ابراهيم بالسريانيه يعنى أبو الرحمات .. و بالفعل فى بيت أم ابو الرحمات ذاقت اول و آخر أيام سعادتها )المهم .. كنت اتحدث عن مكر الكاتبه فى اختيار الأسماء .. أراها تقحم ( كديدنها ) فى القصه عنصرا شديد التأثير .ز فى الحقيقه هو عنصر يكاد يشكل خريطة المسارات و بوصلة الأتجاهات .. العنصر هو السماء .. كافة توقيتات القصه رسمتها بألوان السماء .. و تلاعبت بعنصر الشمس لترسم خلفية كل للوحات حتى لوحات الليل .. فهى تعبر عن ظلام الليل .. بالوحشة للشمس .. و فى فراغ السماء ذاتها رسمت أسراب الحمام .. و كأن القصه كلها تدور بين انتظار شروق و أطباق غروب و بينهما .. عربدة اسراب الحمام فى السماء<br />نخرج من طقوس التصوف و طلاسمها الماكره التى تتفوق فيها الكاتبه ألى عصب السرد .. و أراها تحكى قصة مصر الحبيبه بعمق لا يتكرر .. المهجه .. بوتقة الآمال و الآلام , الأفراح و الأتراح .. نشأت يتيمه فى حماية غريب .. أراها مصر مهجتنا جميعا .. تتيتم فى عهد ملك ضعيف متهالك و فى حماية أغراب <br />يصبر مصر/ مهجه و تمارس بدأب عملها .. حتى بأتى الفارس أو ما تخيلته فارسها ليخرجها من بؤسها .. هى اقبلت عليه بطيبة و سذاجة و برائة الفلاحه الاصيله .ز اعطت و لم تتردد .. و هو اخذ لا حبا و لكن استغلالا للفرصه السانحه ..حصل على كل ماطالته يداه وقتها .. بيت و امرأه و مأوى و كل شىء .. قطع علاقته باصوله بكراهيه و استهتار بالغين و لكنه بدنائه بالغه ظل سغتصب من ثرواتهم تولا أو يتسول اغتصابا .. و أهله الأصلاء لا يملكون ألا منحه ما يطلبه من مال حتى يجنبوه شر الفضيحه قدر الأمكان<br />ثم . فى انقلاب يشبه انقلاب جمال على محمد نجيب .. و استمرارا فى استهتار و انتهازية فارس .. يتبدل قائد المسيره , و يقرر بأنانيه و فرديه بشعه أن يلقى بكل مسؤلياته وراء ظهره و يتفرغ لأوهام عظمته الشخصيه .. يشتنزف الفلاحه الصيله , و الهل الحكماء .. و يستمر فى نزقة و سفالته دون حساب ..يمنع حقوق الكل .ز الزوجه و الأهل جميعا .. و يحصل على أكثر من حقوقه .. يسلبها القدره على الحياغه ثم يخيرها .. أن تحيا وحدها ( بلا قدرات بعد أن بدد قدراتها ) أو تستمر تحت طغيانه<br />النهايه المحتومه للنزق و الستهتار و الأنانيه .. العقوبه الطبيعيه لكل تلك الجرائم و كل ذاك التقصير .. يرتمى المستهتر فى الحبس .. و لأصالتها ...تستمر فى التزامها أو بقاياه .. تحاول ان تعطى .ز تمنح المزيد .ز لعله يعود لها كما حلمت به من قبل .. لكن هيهات أن يتحول الأنانى ألى بشر يتبادل العطاء مع أحد<br />أرى لحظة النهايه حلما مستقبليا .. حين تتحرر المهجه / بوتقة المشاعر / مصر من وهم حلمها بالفارس .. و تراه بحجمه الحقيقى .. مجرد أنانى يسلب الحقوق و لا يمنح شيئا فى مقابلها ألا الوهم.. و النهايه السعيده تاتى بالتحرر .ز و أسميها التغيير السلمى <br />لم استطع أبدا تغييب فكرة مصر بلدى عن ذهنى و أنا أقرأ قصه تدور فى مشتول .. و اظن مكر الكاتبه نجح ببراعه كالعاده فى تلخيص قصة مصر .. فى قصة .. مهجه .. أو هكذا أرى<br />ايهاب سمرةAnonymousnoreply@blogger.com