tag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post3418613809613965564..comments2023-05-16T15:52:07.769+03:00Comments on الشوارع حواديت: انا كنت عيدك ... الجزء الرابع اميرة بهي الدينhttp://www.blogger.com/profile/04524642830210362182noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-76927920355934586442015-09-23T05:33:48.144+02:002015-09-23T05:33:48.144+02:00الجزء ده فى منتهى القوة ...
"كنت اؤجل حياتي ...الجزء ده فى منتهى القوة ... <br />"كنت اؤجل حياتي في انتظارك واما نعيشها معا واما اموت راضيا اني لم امنح نفسي لغيرك وانا لك وانت لي ...."<br />كل مفرداته .. تعبيره عن مشاعره .. عمق احساسه بيها ... <br />خوفها من نفسها .. من مشاعرها ... من العشق الى بيغزوها رغما عن كل منطق .. عن عقلها ... و يغلبها .... <br /><br />أبهرتنى سلاسةتعبيرك عن أدق المشاعر و تفاصيلها اللى لا يمكن حد يقدر يحطها فى كلمات زى كلماتك ... و يعبر عنها بسلاسة زى تعبيرك ... <br />يسلم إحساسك .. بجد .... شكرا لرحلة فى منتهى الرقة خدتى برة حياتى و عشت معاها ... بكل تفاصيلها و أحاسيسها ... <br />و تمنيت لو كنت ليلى ... و لى يوسفى .... Isis of The Nilehttps://www.blogger.com/profile/07523367167743835085noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-91445419923998260832015-08-27T23:31:44.542+02:002015-08-27T23:31:44.542+02:00أميره
كم من أنثى قد تاهت من نفسها لم تجد "يو...أميره<br /><br />كم من أنثى قد تاهت من نفسها لم تجد "يوسف" ليعود بها الى حصونها<br />وسألت نفسي يا صديقتي....<br />لماذا تهاب المرأه من الكشف عن مشاعرها<br />لماذا تقترن القاب مخزيه بمن تكشف عن مشاعرها.....<br />"رخيصه".... "ساقطه" ؟؟؟؟؟<br />لمجرد انها صادقه !!!!!!!<br />تلوم نفسها لانها عاشقه؟<br />مع انها تمنت سنوات حياتها ان تكون عاشقه<br />كم انتي محيره يا ايتها.... "المرأّه"<br />هل هو الكبرياء ...ام ... الخوف.... ام..... الكِبر ؟<br />كبرياءك يا امرأه يغلق بوابات تمنيتي دوما ان تكون مفاتيحها بين اناملك.....<br />هذا هو قدر النساء<br /><br />لحظات وفاة زوجها وصفتيها بكل المشاعر التي تصارع النفس في مثل هذه اللحظات<br />وسألت نفسي.....<br />هل هناك "ليلى" حولك .... عشتي معها بكل هذا الصدق حتى انك وصفتي تلك اللحظات التي فتحت فيها بوابات "الارامل" واغلقت بوابات " الزوجات" ؟؟؟؟<br />حزنت لموت زوجها..... حزنت لحاله الموت كحاله<br />حزنت لفراق الام لولدها.... لفراق الابنه لوالدها....<br />هذا هو حالنا....نحزن ونفرح بحروف تشع صدقاً<br /><br />قلت لنفسي وانا ارى تصميم والدتها على الالتصاق بها " الله يخرب بيت العادات والتقاليد المشوهه"<br />تمنيت ان اصرخ في امها واقول : ارحميها.... اطلقي سراحها<br /><br />وتتمنى ليلى حالها كحال النساء<br />ان يغزو فارس طال انتظاره ايامها<br />ان يغزل لها ثوبا من الامان الذي طال انتظاره<br />ثم....<br />ثم تسرق "الام" لحظات حلم "المرأه"<br />تراجع كل سنوات عمرها التي مضت<br />ليسرقها يوسف... يسرقها بدكتاتوريته.... بسطوة رجوله تمنتها دائما<br /><br />سأسألك يا صديقتي<br />هل تظني انها تمنت ان يُقَبلها....<br />سأل يوسف نفسه هذا السؤال...<br />وانا اسألك.... ماذا تظنين؟<br />اعتقد انها تمنت في اعماقها ان يقبلها قبلة تعود بها الحياه الى روحها<br />هل ما يجري حلم؟<br />بعد كل هذا العمر... هل من الممكن ان يكون الحلم هناك في مكان ما قابعاً... منتظراً لتلك اللحظه الحاسمه؟<br /><br />أميره....<br />ويكبر خوفي بعد كل جزء<br />أسرتني ليلى... سرقتني من نفسي.....<br />كم اجهدتني ليلى... وكم حيرني يوسف<br /><br />منال أبوزيدmanoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.com