tag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.comments2023-05-16T15:52:07.769+03:00الشوارع حواديتاميرة بهي الدينhttp://www.blogger.com/profile/04524642830210362182noreply@blogger.comBlogger682125tag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-5516044705207757562017-03-13T20:31:47.096+02:002017-03-13T20:31:47.096+02:00مزيد من التفوق والنجاح والي الامام دوما استاذتنامزيد من التفوق والنجاح والي الامام دوما استاذتناطوفانhttps://www.blogger.com/profile/17910666781488901002noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-89948394545823781712016-09-04T09:41:53.204+02:002016-09-04T09:41:53.204+02:00دكتور حسن صانع لجنونه الخاص..شكلت حياته نساء متعدد...دكتور حسن صانع لجنونه الخاص..شكلت حياته نساء متعدده كل حسب قدره..و لكنه يزهو بخطواته و يعترف بشروده.<br />قريت مره و اتنين و انتبهت ان السطر الواحد مليان كلام..تفاصيلك رغم كترتها جذابه الي النهايه و ترسملك صوره الناس كامله في خيالك...روايه الاكثر خيالا و الامتع جنونا..تعبير قوي عن شرود نفسنا<br />كتبتي يقلبك يا اميره و دوستي علي الوجع<br />برااافوعبير مطرnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-55566599257682773562016-09-04T09:07:51.262+02:002016-09-04T09:07:51.262+02:00حدوتة الراجل الطفل اللى بيدور على الحب فى كل قطفة ...حدوتة الراجل الطفل اللى بيدور على الحب فى كل قطفة واى نظرة الكون بتاعه واى واحدة فى سكته قلب يكسره كل شئ يدور فى فلكه ينهل من الدنيا وملذاتها ولما جاله الحب جاتله البشرى كان خلفه سلسلة من الدمار والوجع شدته عنها بعيد شفناه بعيون كل اللى حواليه حتى البيت وقفله المصدى <br />والمراية اللى شافت كل شئ وكل شخص فى البيت وكل هم ودمعة من العيون الحزينة لحد ما صدت <br /> <br />عجبتنى قوى يا اميرة الشخصيات كانت قدام عينيا وانا باقراها حتى البيت عرفته وشفته بيتشكل اوضة اوضة قدامى <br /> النهاية صح ماهو مش لازم ياخد الكعكة كلها هو زى الطفل اللى طمع ودفس ايده جوة الكعكة وما نالش منها الا الفتات ما استناش نصيبه يجيله حتة صاحية سليمة<br />هى بقى حكاية تانى قصتها قصة كل بنت عصفورة فى قفص العيب ومايصحش وانتى بنت ناس واللازم والمفروض خرجت من سجنها وشافت طريق الحرية وعرفت ان حبه هايبقى سجن جديد اختارت تمشى<br />الحب طهره وكان لازم يرجع لاصله علشان يفوق عرف ان كل شئ له نهاية ولازم عجلة الجنون تقف وحصل<br />كانت قراءة ممتعة جدا خالص تحياتىegylondnerhttps://www.blogger.com/profile/01313103715387803120noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-11071973608155880492016-09-04T00:10:10.354+02:002016-09-04T00:10:10.354+02:00صور متشابكة للعلاقات الانسانية داخل النفس البشرية ...صور متشابكة للعلاقات الانسانية داخل النفس البشرية تشبه الغابات الرطبة التى يمكن الخروج منها بسهولة تحياتى يا استاذة اميرة Anonymoushttps://www.blogger.com/profile/11631929914420122116noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-37977081877177543792016-09-03T20:33:43.245+02:002016-09-03T20:33:43.245+02:00نمضى فى الحياه بكامل ارادتنا مُكبلين بقيود القدر
...نمضى فى الحياه بكامل ارادتنا مُكبلين بقيود القدر <br />الحياه ليست إلا حلقات تتداخل وتتشابك مابين ماضى وحاضر ،لا يستطيع احد ان يتخلص من ماضى لينطلق لمستقبل <br />ربما يتجاهله او حتى لا يكترث له ولكن فى النهايه يكتشف بان مايحدث له وليد ماضى ترك بصمته على روحه وقلبه ومشاعرة <br />فلكل منا نصيب من ماضيه <br />لم يستطع حسن ان يتحرر من ماضيه ولم يستطع ان يخرج خارج دائرة صنعها له القدر <br />قرر ان يمضى قُدما مع التيار دون ان يهتم لشئ <br />يعبث ويلهوا ويترك بصمته على الايام <br />حتى كانت بشرى اللحظه الملائكيه التى ضمته بصمت وحنان فعرف الحب للمرة الاولى ولكن للقدر دائما كلمه اخيرة <br />رائعهمها العباسيhttps://www.blogger.com/profile/09062564823569392297noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-12142997721815299012016-09-03T01:30:52.405+02:002016-09-03T01:30:52.405+02:00 لا افهم ولم افهم شيئا ..
ايها المخدوعون الكاذبون ... لا افهم ولم افهم شيئا ..<br />ايها المخدوعون الكاذبون المخادعون غير المكترثون ، انتبهوا لعبثي ولعبي ولهوي ولاتصدقوني ، لن احكي لكم قصتي الحقيقية ، هاانا اعترف اني ساضيف على الحقيقه بعض الرتوش وامحي عنها بعض التفاصيل وان هذه اللعبة التي العبها تستهويني ، فالغموض والغرابه وبعض الكذب اكثر امتاعا من قصتي الحقيقية !!!<br />ساحكي ماارغب احكيه ولكم تصدقوني او لاتصدقوني ، هذا ايضا لايهمني ولااكترث به ، هذه هي حكايتي وتفاصيلها الغريبة غير المنطقيه وانتم وشأنكم تصدقوها تكذبوها مايحلو لكم قرروه ، وانا ايضا ساقرر مايحلو لي ..<br />تصفيق حاد ، تصفيق عالي ، صوت صفير يدوي في اذني ، ترحيبا ام استهجان ، لااعرف ولااكترث ، مااجمل ان تصنع مسرحك وتكتب نصك وتعبث بقدرك وتلهو لاتعبأ بكل العقل حولك ، العقل او اصطناع التعقل ، ايها الجمهور الوهمي الذي لاتتابعني لاتقولوا لي ان مااحكيه غير منطقي ، كل مانعيشه غير منطقي ، المنطقي اننا نحيا حياة غير منطقيه وكل منا يمنطق حياته بالطريقه التي تريحه ، لاتحكموا على منذ البدايه وتقرروا ان حكايتي غير منطقيه ، هذه حكايتي ، حكاياتكم انتم منطقوها كما ترغبوا واسمحوا لي في نفس الوقت اقرر ان حكاياتكم ايضا غير منطقيه ، اصفق لكلماتي واضحك واضحك !!!<br /><br />اروع واصدق ماكتبتيAnonymoushttps://www.blogger.com/profile/04289530714165953482noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-4819531636031259342016-08-23T03:43:07.808+02:002016-08-23T03:43:07.808+02:00فعلا مثل ما قال الدكتور هيثم الروايه اكبر من تقييي...فعلا مثل ما قال الدكتور هيثم الروايه اكبر من تقيييمي كقارئ عاديAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-53437317915498062442016-04-07T06:03:11.377+02:002016-04-07T06:03:11.377+02:00أعجبتني الروح الكوميدية التي غلبت على نسيج الرواية...أعجبتني الروح الكوميدية التي غلبت على نسيج الرواية. الفكرة مبتكرة، والسياق سينمائي إلى حد كبير (تذكرت كوميديات رائعة مثل "أرض النفاق"). ربما اختلفت مع الإفراط في الحوار في بعض المشاهد، لكنه يبقى خيار الكاتب دائما. لكن العقدة والحبكة وسياق الحل كانوا ممتعين إلى حد كبير<br /><br />ألف ألف مبروك Anonymoushttps://www.blogger.com/profile/04193674241297625894noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-17823532619612197192015-10-22T23:24:39.093+02:002015-10-22T23:24:39.093+02:00التشبيهات في الماضي و الحاضر لغه قوية في الكتابة و...التشبيهات في الماضي و الحاضر لغه قوية في الكتابة و في الجزء الأول كانت حقيقية ... جداAnonymoushttps://www.blogger.com/profile/16508516679200183685noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-47793312377077247112015-09-23T06:43:01.135+02:002015-09-23T06:43:01.135+02:00عشت معاها كل مشاهدها ....
كل الاحاسيس اللى فيها ....عشت معاها كل مشاهدها .... <br />كل الاحاسيس اللى فيها ... <br />و خفت .. و فرحت .. و بكيت ... <br />و اتمنيت يوسف ... و اتمنيت أكون ليلى ... <br />خدتنى حقيقى برة الدنيا ..... <br />حركت مشاعر اتمنيت ما تصحاش ..... و صحيتيها .... <br /><br />يسلم احساسك و تسلم ايديكى حقيقى ... <br />بس المرة الجاية رفقا بمشاعرنا شوية ... <br />مش كل ليلى لقت يرسفها .... :) Isis of The Nilehttps://www.blogger.com/profile/07523367167743835085noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-21823973072061766312015-09-23T06:07:52.711+02:002015-09-23T06:07:52.711+02:00من "باكسر حجارة وابني بيها مستقبل !!!!"
...من "باكسر حجارة وابني بيها مستقبل !!!!"<br />حسيت ان يوسف بيشتغل فى حفر القنال مع انها رمل مش حجارة .... <br />هرم رابع .... <br />و حبيته قوى :) <br /><br />الجزء ده "صالحب بيك أيامى ... سامحت فيك الزمن" <br />Isis of The Nilehttps://www.blogger.com/profile/07523367167743835085noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-76927920355934586442015-09-23T05:33:48.144+02:002015-09-23T05:33:48.144+02:00الجزء ده فى منتهى القوة ...
"كنت اؤجل حياتي ...الجزء ده فى منتهى القوة ... <br />"كنت اؤجل حياتي في انتظارك واما نعيشها معا واما اموت راضيا اني لم امنح نفسي لغيرك وانا لك وانت لي ...."<br />كل مفرداته .. تعبيره عن مشاعره .. عمق احساسه بيها ... <br />خوفها من نفسها .. من مشاعرها ... من العشق الى بيغزوها رغما عن كل منطق .. عن عقلها ... و يغلبها .... <br /><br />أبهرتنى سلاسةتعبيرك عن أدق المشاعر و تفاصيلها اللى لا يمكن حد يقدر يحطها فى كلمات زى كلماتك ... و يعبر عنها بسلاسة زى تعبيرك ... <br />يسلم إحساسك .. بجد .... شكرا لرحلة فى منتهى الرقة خدتى برة حياتى و عشت معاها ... بكل تفاصيلها و أحاسيسها ... <br />و تمنيت لو كنت ليلى ... و لى يوسفى .... Isis of The Nilehttps://www.blogger.com/profile/07523367167743835085noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-73400330448990104762015-09-23T03:15:07.057+02:002015-09-23T03:15:07.057+02:00للأسف أمثال الدكتور شريف فى حياتنا كثُر ....
&quo...للأسف أمثال الدكتور شريف فى حياتنا كثُر .... <br />"اخذت تنظر في المرآة ولاتصدق عينيها ، تعرف هذا الوجه وهذه الملامح ، تعرفها جيدا لكنه ليس وجهها وليست ملامحها ، ابتسمت وكأنها مجنونة وعادت تنظر وتحدق في المرآة ومره ثانيه لاتصدق عينيها ولا ماتراه ، " <br />يضفى العشق نورا و ضى على وجه المرأة ... دى حقيقى ... <br />و حقيقى ماتمحها بتشرق بشكل لا تخطئه عين ..... <br />و العكس صحيح .... لما بيتكسر قلبها .... <br />لاترى من انعاكسها فى المرآة الا شبح امرأة "كانت" ... <br />كأن الألم و العشق كلاهما يعيدان رسم ملامحنا ...... <br />يسلم احساسك و يسلم قلمك Isis of The Nilehttps://www.blogger.com/profile/07523367167743835085noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-65010006684554022192015-09-23T03:03:48.676+02:002015-09-23T03:03:48.676+02:00بعد تعليق manoola
مش لاقية كلام .....
بس هاضيف ....بعد تعليق manoola<br />مش لاقية كلام ..... <br /><br />بس هاضيف ... و اللى حضن أبوها كمان رحل ..... تروح فين .. و لمين ... <br />اللى هتمشى ورا قلبها .. هى لوحدها اللى هتدفع التمن ... لوحدها ... <br /><br />بس حقيقى روعة ... بتاخدنى لدنيا برة الدنيا ... <br />دنيا باتمناها بس مش بتاعتى .... :) <br />تسلك ايديكى و يسلم احساسك Isis of The Nilehttps://www.blogger.com/profile/07523367167743835085noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-71637667939840297992015-09-23T02:46:04.430+02:002015-09-23T02:46:04.430+02:00أكتر من رائعة ... حالمة .. مجنونة ...
عزفت على أو...أكتر من رائعة ... حالمة .. مجنونة ... <br />عزفت على أوتار حلم شبه مستحيل ... حلم ... ليس أكثر ... <br />ولكنه حلم عمر ... حلم عمر كل ليلى لم يأتيها يوسفها ... بعد ..<br />"كل روح ليها روح وكل اسم له اسم" ... <br /><br />إنجى البنا Isis of The Nilehttps://www.blogger.com/profile/07523367167743835085noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-49545158920752321322015-08-28T00:02:13.251+02:002015-08-28T00:02:13.251+02:00أميره....
ها قد وصلت الى آخر الحدوته
وما سألتش نف...أميره....<br /><br />ها قد وصلت الى آخر الحدوته<br />وما سألتش نفسي " حلوه واللا ملتوته"<br />لأنها مش بس حدوته.... دي حكاية بنوته<br />يمكن تكون جارتي... او صاحبتك ..او حتى قريبتي<br />دي حكاية حلم ... كتير اتمنوه.. وكتير استنوه<br /><br />ونرجع مرجوعنا للحدوته<br />"كنا عايشين حياه شبه الحياه"<br />ياااااااااه..... هي بالضبط كده<br />كانت حياه غير الحياه<br /><br />اين هذا ال "يوسف" الذي يصالح... يحب... يمنح الوقت والمشاعر<br />يحمي من الخوف.... بالله عليكي ... اتعبني "يوسف" بمشاعره وصدقه... حتى اني خفت مثل ليلى ان يكون "مزيف بدرجة امتياز"<br /><br />سألت نفسي..... لماذا يُشعل لها سيجارتها<br />هل هذا جزء من الدلال يقدمه لها؟<br />ام انها يتمنى انت تقبل بشفتيها اثار شفتيه؟<br />بل ربما اراد ان يهمس لسيجارتها بكلمات تصبها بين شفتي ليلى؟<br /><br />ما اجمل ان يتكلم الرجل مع المرأه وكأنها صديقه الصدوق<br />يحكي له مخاوفه... احلامه... ذكرياته<br />يحكي بلا رتوش وبدون استخدام ادوات التجميل اللغويه<br /><br />الوحده...... الاحساس بالوحده يقتل بسكين بارده كل مشاعر المرأه<br />يتركها هناك واقفه بشموخ لكنه يسيل بسكين مسمومه روحها... كيانها.... مشاعرها<br /><br />اسمحي لي ان اتكلم بالعاميه<br />هو في كده يا أميره.....؟<br />الراجل اللي يحس انه ما ينفعش يسيب حبيبته تعيط لوحدها؟<br />الراجل اللي بيحس ان حبيبته مخضوضه منه؟<br />هو في يوسف اللي ممكن ليلى تستناه وهي متأكده انه ها يكلمها؟؟؟<br /><br />أميره....<br />بكيت .... ابتسمت.... سرحت... فكرت<br />لخبطه جوايا ما بين يوسف.... و... ليلى<br />مش عايزه أفكر ليه<br />لكني متأكده ان الصدق هو السبب في اللي انا فيه<br />كنت خايفه امر على مدونتك واغوص في الاجزاء السته<br />قاومت كام يوم....لكني النهارده انهارت كل محاولاتي<br />هو قدر ان احتار في يوسف وليلى<br />حيره لخبطتني....لصدق حروفك<br /><br />رائعه يا صديقتي<br /><br />منال أبوزيدmanoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-41122875078506211242015-08-27T23:40:34.529+02:002015-08-27T23:40:34.529+02:00أميره
حقيقي.... "أين تختبيء الاحلام"
رب...أميره<br /><br />حقيقي.... "أين تختبيء الاحلام"<br />ربما كان هذا هو جوهر الموضوع<br />ربما كانت هذه هي الانامل التي سرقتني من كل ما حولي لاتابع بشوق...بخوف... بآمل حروفك ها هنا<br /><br />اعتقد يا صديقتي ان اكثر الخناجر ايلاما هو ما نسميه " التأقلم" ..." الاستسلام " او " التعايش"<br />فمجرد ان نتعايش مع واقع لا نقبله كمن يمسك بخنجر ويغرزه في اعماق روحه<br />حقا.... كم من بلاطات بارده من الرخام كتب عليها " هنا يرقد حلم إمرأه"<br />هل الحلم يا صديقه رفاهيه؟<br />لا اعرف... حقا لا اعرف<br />هل من الممكن ان تصالح المرأه نفسها بعد ان وئدت بيديها كل احلامها؟؟؟<br />هل هناك أمل؟<br />ام لابد ان يكون هناك ..... "يوسف"<br /><br />أميره<br />هذا الجزء آبكاني .... وأبكاني<br />رفقاً بصديقات يلملمن ارواحهن بين حروفك<br /><br />منال أبوزيد<br />manoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-91445419923998260832015-08-27T23:31:44.542+02:002015-08-27T23:31:44.542+02:00أميره
كم من أنثى قد تاهت من نفسها لم تجد "يو...أميره<br /><br />كم من أنثى قد تاهت من نفسها لم تجد "يوسف" ليعود بها الى حصونها<br />وسألت نفسي يا صديقتي....<br />لماذا تهاب المرأه من الكشف عن مشاعرها<br />لماذا تقترن القاب مخزيه بمن تكشف عن مشاعرها.....<br />"رخيصه".... "ساقطه" ؟؟؟؟؟<br />لمجرد انها صادقه !!!!!!!<br />تلوم نفسها لانها عاشقه؟<br />مع انها تمنت سنوات حياتها ان تكون عاشقه<br />كم انتي محيره يا ايتها.... "المرأّه"<br />هل هو الكبرياء ...ام ... الخوف.... ام..... الكِبر ؟<br />كبرياءك يا امرأه يغلق بوابات تمنيتي دوما ان تكون مفاتيحها بين اناملك.....<br />هذا هو قدر النساء<br /><br />لحظات وفاة زوجها وصفتيها بكل المشاعر التي تصارع النفس في مثل هذه اللحظات<br />وسألت نفسي.....<br />هل هناك "ليلى" حولك .... عشتي معها بكل هذا الصدق حتى انك وصفتي تلك اللحظات التي فتحت فيها بوابات "الارامل" واغلقت بوابات " الزوجات" ؟؟؟؟<br />حزنت لموت زوجها..... حزنت لحاله الموت كحاله<br />حزنت لفراق الام لولدها.... لفراق الابنه لوالدها....<br />هذا هو حالنا....نحزن ونفرح بحروف تشع صدقاً<br /><br />قلت لنفسي وانا ارى تصميم والدتها على الالتصاق بها " الله يخرب بيت العادات والتقاليد المشوهه"<br />تمنيت ان اصرخ في امها واقول : ارحميها.... اطلقي سراحها<br /><br />وتتمنى ليلى حالها كحال النساء<br />ان يغزو فارس طال انتظاره ايامها<br />ان يغزل لها ثوبا من الامان الذي طال انتظاره<br />ثم....<br />ثم تسرق "الام" لحظات حلم "المرأه"<br />تراجع كل سنوات عمرها التي مضت<br />ليسرقها يوسف... يسرقها بدكتاتوريته.... بسطوة رجوله تمنتها دائما<br /><br />سأسألك يا صديقتي<br />هل تظني انها تمنت ان يُقَبلها....<br />سأل يوسف نفسه هذا السؤال...<br />وانا اسألك.... ماذا تظنين؟<br />اعتقد انها تمنت في اعماقها ان يقبلها قبلة تعود بها الحياه الى روحها<br />هل ما يجري حلم؟<br />بعد كل هذا العمر... هل من الممكن ان يكون الحلم هناك في مكان ما قابعاً... منتظراً لتلك اللحظه الحاسمه؟<br /><br />أميره....<br />ويكبر خوفي بعد كل جزء<br />أسرتني ليلى... سرقتني من نفسي.....<br />كم اجهدتني ليلى... وكم حيرني يوسف<br /><br />منال أبوزيدmanoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-69841102482616518272015-08-27T22:58:49.237+02:002015-08-27T22:58:49.237+02:00أميره
وبعدين معاكي يا صديقه
بتكشفي كل المستخبي في...أميره<br /><br />وبعدين معاكي يا صديقه<br />بتكشفي كل المستخبي في اعماق ليلى<br /><br />كم من " دكتور شريف" هناك حولنا<br />هذه الشخصيه اللزجه الممله<br />التي تقتحم البيوت لمجرد ان اسم العائله رنان<br />وان الحساب في البنك نقلان<br />وان اللي زيه قليلين في هذا الزمان<br /><br />مقاومة أبوها لهذه الزيجه اعتقد انها كانت مقاومه الاب لقدره مع الام<br />اراد ان ينتشل ليلى من مصير انتهى هو اليه<br />ليته حقا قاوم<br /><br />أميره<br />هربت من عيني دمعه عندما قرأت "خلي بالك مني وانا مسافر... وانا حاخلي بالي منك وانا مسافر انا حافضل معاكي وانتي حتيجي معايا"<br />يااااااااه<br />اهناك مثل هذا العشق؟<br />الا زال هناك مثل هذا الاحساس<br />قرأنا الشعر.... احسسنا بحروفه.... ولكن<br />ما اجمل ان يُسمع من رجل أحب ......<br /><br />ما اجمل الاشتياق....<br />وما اجمل لحظات الشوق....<br /><br />أميره....<br />سألت نفسي بعد ما عشت "الجزء الثالث"<br />لماذا لا يأتي "المُنتَظَر" في الوقت المناسب؟<br />لماذا يجب ان يعيش المرء - في اغلب الاحيان ـ ازدواجية الواقعيه والحلم؟<br /><br />حكايتك ايه يا أميره...<br />ياخوفي من الجزء الرابع<br /><br />منال أبوزيدmanoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-54825945973671560872015-08-27T22:44:21.155+02:002015-08-27T22:44:21.155+02:00أميره
الست الجميله الصعيديه القويه..... هي السند ...أميره<br /><br />الست الجميله الصعيديه القويه..... هي السند الذي كان الامان بالنسبه له<br />رأيت في ليلى كل مشاعر الخوف والحب والالتصاق... والغربه ايضا مع الابناء<br />بين نارين..... كل نار تحرق وتكوي فؤاد الام الساكن في اعماقها<br />كم من النساء باتت دامعه<br />واصبحت ثائره على احزانها<br />وتجاوزت ايضا محن في حياتها<br />هو قدر النساء ...لا شك في هذا<br /><br />ونعود ليوسف<br />كم من الاسرار حملها بين ضلوعه<br />لو علمت النساء اللاتي مررن في حياته احساسه المهين بهن<br />لتمنت كل واحده ان تتبخر من فوق الارض<br />من حق كل النساء وحتى فتيات الليل ان يتألمن... يبكين... ولكن<br />هل يسمح الرجل لهن بهذه الرفاهيه؟<br /><br />كثيراً ما تكون " جوازه والسلام" عنوانا محترماً لـ " دعارة المشاعر"<br />اتمنى ان افهم كيف قبل هذا الرجل ان يكون داعرا في مشاعره؟<br />في اغلب الاوقات تفر المرأه من أوجاعها... من كسر روحها... واحيانا من نفسها الى " جوازه والسلام" لكن ايُعقل ان يسمح الرجل في مجتمعنا الذكوري ان يكون بهذا الضعف؟<br />حيرتني يا يوسف !!!<br />كيف استطاع ان يضحك على نفسه.....<br />هل هو الملل من انتظار "الحبيبه الموعوده" ؟؟؟<br />ربما.... فالرجال صبرهم قليل<br />وما فيش أمَر من الندم.... بس بعد ما يكون الاوان فات<br /><br />عندما يخفق قلب المرأه..... تبدأ في بناء القلاع والحصون<br />تخاف ان تسلم مفاتيح روحها وجسدها لهذا الذي زلزل كيانها<br />تعود كطفله صغيره.....<br />وتفر الى ابيها....<br />فدائما او في الاغلب ما يكون الاب هو السند... من حيرة الروح<br /><br />" امشي ورا قلبك يا ليلى "<br />سألت نفسي يا أميره..... وماذا بعد ان تمشي وراء قلبها<br />ها تندم ؟؟؟؟؟؟<br />ها تفرح ؟؟؟؟؟<br />اكيد مش ها تعرف الا لما تمشي ورا قلبها<br /><br />أميره...... هل امضي للجزء الثالث؟؟؟<br />والله اخاف من قلمك في هذه الحدوته<br /><br />منال أبوزيدmanoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-45105983991140334472015-08-27T22:21:26.209+02:002015-08-27T22:21:26.209+02:00أميره
ليلى ....و ..... يوسف
هي حلم.... وهو منتهى ا...أميره<br />ليلى ....و ..... يوسف<br />هي حلم.... وهو منتهى الحلم<br />يهمس لها بكل ما تشتهي ان تسمعه أنثى<br />يغوص بإحساسه في أعماقها<br />يقول له كل ما تتمناه الحبيبه<br />فتظن انها حالمه<br />اجل لابد انه حلم<br />فمثل هذا الاحساس هو كل ما تتمناه البنوته فما بالك .... بالأنثى<br />يظل الرجل الحالم المختبيء في أعماقه ينتظرهما<br />وتظل الاميره النائمه في اعماقها تنتظره<br />احساس اللحظه التي بينهما اكاد أجزم انها حلم كل فتاه.... وامرأه ايضا<br /><br />نظره مختَلسَه...<br />كم هي النظرات التي تمنت كثير من النساء ان تكون حقيقه وليس حلما<br />خصوصا عندما تكون..... وحيده<br />لا يوجد من يسألها ابسط الاسئله<br />او يهتم بها اقل اهتمام<br /><br />وسهرت ليلى<br />فقد ايقظ مشاعرها<br />فما عاد للنوم مكان في فراشها<br /><br />أميره.....<br />قرأت الجزء الاول مرات ومرات<br />احسست في لحظات كثيره حيرة ليلى... خجلها... هواجسها...<br />والآن اخاف ان امضي للجزء الثاني....<br />فماذا بعد كل هذا الصراع الدائر في اعماق يوسف... و ليلى ؟<br /><br />أميره....... صدقك بيخوف<br />ويوجع ... وكمان بيفرح<br />تحياتي لقلبك النابض بين السطور<br /><br />منال أبوزيدmanoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-87051952749719472372015-08-27T21:34:05.867+02:002015-08-27T21:34:05.867+02:00الله علي الرومانسيه الجميله الراقيه ... مشاعرك الس...الله علي الرومانسيه الجميله الراقيه ... مشاعرك الساميه و مشاعر ابطال قصتك خطفتني من الوهله الأولي ...... الله الله الله<br /><br />ايمان جميلAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-14621175003983580922015-08-27T21:33:20.153+02:002015-08-27T21:33:20.153+02:00الله علي الرومانسيه الجميله الراقيه ... مشاعرك الس...الله علي الرومانسيه الجميله الراقيه ... مشاعرك الساميه و مشاعر ابطال قصتك خطفتني من الوهله الأولي ...... الله الله اللهAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-58219152236177827042015-08-26T16:12:41.994+02:002015-08-26T16:12:41.994+02:00حلوة قوي الحدوتة فيها تفاصيل رائعة ، فيها حب من نو...حلوة قوي الحدوتة فيها تفاصيل رائعة ، فيها حب من نوع خاص لا يفهمه الا من يعرف المعني الحقيقي للحب و التضحية ، فيها تفاصيل لا يمكن ان تقرأها فقط دون ان تسرح بخيالك لتكمل المشهد برؤية واضحة .<br />نفتقد المشاعر مع الزمن لتعود الينا و نحن نقرأها اليوم في الحدوتة ... مليون شكر علي مشاركتنا أحاسيس و للحظات نحتاج البها بشدة .<br />Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-37283067885168355522015-08-25T23:44:54.830+02:002015-08-25T23:44:54.830+02:00صراع الرغبه داخل الأنثى
عبرت عنه بشفافية وإحساس صراع الرغبه داخل الأنثى<br />عبرت عنه بشفافية وإحساس Anonymoushttps://www.blogger.com/profile/04289530714165953482noreply@blogger.com