tag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post7342307107803412962..comments2023-05-16T15:52:07.769+03:00Comments on الشوارع حواديت: اسود وابيضاميرة بهي الدينhttp://www.blogger.com/profile/04524642830210362182noreply@blogger.comBlogger7125tag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-38289551776318153182012-11-20T13:43:47.318+02:002012-11-20T13:43:47.318+02:00 ابتسامته المطمئنه تحولت شمس احالت ليلها الطويل لن... ابتسامته المطمئنه تحولت شمس احالت ليلها الطويل لنهار صاخب مليئ بالحياه التي وعدها في الحلم يشاركها كل فرحتها !!!! <br />ومازال يبحث عن اليقين و.......... وهو يحبها اكثر....... وتزداد مخاوفه اكثر واكثر !!!! <br />مها العباسيhttps://www.blogger.com/profile/09062564823569392297noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-72388582257308308282012-04-27T08:38:28.507+02:002012-04-27T08:38:28.507+02:00اميره....
اعود لها مره ثانيه
قرأتها 18 ابريل باحسا...اميره....<br />اعود لها مره ثانيه<br />قرأتها 18 ابريل باحساس<br />واليوم اقرأها بعين اخرى وقلب آخر<br />"لكنها لم تصدر له انوثتها"<br />هنا يكمن عشقه لها<br />هنا يكمن سر لهفته عليها<br />هي مختلفه.....<br />واحساسه مختلف بها<br />ربما كان هذا سبب تعلقه بها<br />انها....<br />مختلفه<br /><br />رائعة يا اميره<br />منال أبوزيدmanoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-88511656817289127432012-04-27T08:33:54.492+02:002012-04-27T08:33:54.492+02:00Samiha Darwish صورة تجسيدية رقيقة لمشاعر الرجل حين...Samiha Darwish صورة تجسيدية رقيقة لمشاعر الرجل حين تستفز رجولته امرأة تختبر صلابته و عنفوانه و هذيانه و ارقه و سهاده لتحوله من طائر محلق وحشي الانقضاض الي عصفور تغرد جوانحه شوقا و عشقا تذيب مخالبه وتحيلها الي ملمس من القطيفة المغزولة بالحرير <br />بارعة انت يا اميرة في تشريح ذلك العنفوان -- بارعة في تفتيت ذاكرة و حاضر ذلك العذاب الممزق بأهاته تحت مسام ذلك العاشق الذي اختبرت تجربته كل النساء فيخرج في كل تجربة بكأس فارغة لا ينتظر الا و ان تملؤها احداهن فيتجرعها دفعة واحدة بلا مذاق--<br />--- الا تلك الآسرة لقلبه و كيانه كله -- السجانة التي حبست انفاسه و فعلت بقلبه ما اضطربت لها رجولته و فحولته فحيرت استقرارها مجاهدا -- متوسلا ان تغفو قلبلا في حضرتها -- هي ليست ككل النساء-- هي من اطلقت شراعها علي فؤاده فأبحر عشقا يحمل معها كل النساء في زورق واحد--<br />ما اجمل ان تختال المرأة و تتمايل في قلب الرجل حتي يبين عنه منطقه و لسانه فيخرج عن اطاره في انفجار من الحمم و اللهب فيذوب كقطعة من الجليد قطرة قطرة-Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-52681741989986603062012-04-21T23:19:14.910+02:002012-04-21T23:19:14.910+02:00مجدي السباعي
يحبها - او هكذا يتصور - لكنه يخشي ال...مجدي السباعي<br /><br />يحبها - او هكذا يتصور - لكنه يخشي الحب ووجعه ، يحبها ويجاهد نفسه انكارا وتصديقا واستسلاما وهروبا وتمرد وسكون <br />يعيش اللحظه ، لحظه الترقب والانتظار ، لهفه اللقاء ووجل معايشته ..ليس قلق منها لكنه قلق من نفسه ، من مسارات الهروب التي ادمنها ومن طرق الفرار التي اعتادها ، هل ستفر ايضا هذه المره ؟؟ لااظن ، ربما ، احتمال ، غالبا ، اكيد ، يهمس بكل الاجابات لنفسه وينتظر ايهم ستنتصر علي الاخريات ، معاركك كثيره يارجل <br />هذا الرجل يحبها ، حتي لو انكر ولو فر !!!! <br />هذا رجل يحبها او سيحبها وان فشل سيفر منها ويختفي من حياتها !!! <br />لست مثل الاخريات اعيش معك رجولتي وعنفواني وفقط ، بل انت اما لمشاركتي الحياه واما لن تكوني !!! <br />هكذا قرر مع نفسه ، وقرر ايضا انه سيحافظ عليها مهما شق عليه الامر ، هذا قراره الذي اتخذه مع نفسه !!! <br />لن يقترب منها الا حينما يقبض علي لحظه اليقين التي طالما جاب دروب الحياه يبحث عنها !!!<br /><br />ويسير في الشارع الخالي وحيدا يأرجح ذراعيه بجانبه وصدي الموسيقي في اذنه ورائحتها نفذت لمسامه مبتسما سعيدا لان وحوشه مازالت اسيره العهد الذي قطعه علي نفسه ، اما احبك واما ترحلي عني ، لاتصلحي للعبث ولن اعبث معك !!! اما ابيض واما اسود!!!!ا<br />يسير في الشارع الخالي مبتسما ، يقينه بحبها يزداد و.......... مخاوفه ايضا !!!! <br /><br />""ضحيت هنايا فداه""<br />حكايه كل عاشق بحث عن الحب كثيرااا ووجدوه بعد الخمسين <br />ولكن الشعر الابيض يجعلها يكتفي بان يحبها فقطAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-71642189955036471502012-04-19T14:15:33.289+02:002012-04-19T14:15:33.289+02:00سيدتي
الصراع أزلي بين الخير والشر
بعيدا عن التشويق...سيدتي<br />الصراع أزلي بين الخير والشر<br />بعيدا عن التشويق ، الإثارة و القوالب الجاهزة ،،،،<br />تحدد الإختيارات وفق شيءا إسمه عندنا"المكتوب".حمـــــــــــــــــــــةhttps://www.blogger.com/profile/08470733109294867835noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-81795858552727064202012-04-18T23:38:32.705+02:002012-04-18T23:38:32.705+02:00أميره
مفتاح الحكايه هو احساسه
هو يظن انه يحبها
يفت...أميره<br />مفتاح الحكايه هو احساسه<br />هو يظن انه يحبها<br />يفتقد اليقين<br />ويبحث عن حبها...<br />فيزداد يقينا بحبها ويزداد خوفه <br />سيبقى هكذا<br />بلا اجابه<br />بلا يقين<br />سوى<br />انه يحبها<br /><br /><br />رائعة يا أميره<br /><br />منال أبوزيدmanoolahttps://www.blogger.com/profile/14716480795549649486noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4756542232843340901.post-46072955112085083702012-04-17T03:32:59.315+02:002012-04-17T03:32:59.315+02:00أشرف معاركه و اشرسها .. يتألم .. و يفخر بألمه .. ك...أشرف معاركه و اشرسها .. يتألم .. و يفخر بألمه .. كلما ازداد ألما .. كلما ازداد مجدا .. يراها كوكبا درى .. يدعوه ألى السماء .. و يالمشقة الصعود الى السماء .. لو كان ملاكا لسهل الأمر.. لكنه بشر .. بل أقل .. فقد قضى وقتا من الزمن .. يعيش كالشياطين .. كلما اقترب من السماء وجد له شهابا رصدا .. نعم .. ترك حياة الشياطين منذ فتره .. لكن لسعات الشهب الراصده مازالت تلهب ظهره حين يتذكر كل مره اقترب فيها من السماء .. محنته كمحنة ابليس .. بعد أن قرر التوبه .. للتوبة ثمن .. يخاف منه .. و المعصية ايضا استنزفته بثمنها الباهظ<br />حائر هو بين مصيرين كلاهما للبشر أمثاله .. فطرته تدعوه للسماء .. مرة أخرى كما كان أجداده فيها .. و ماضيه الملوث بأفعال الشياطين يؤرقه .. الأختيار واضح .. سيصعد ألى السماء .. فقط .. يحتاج لأن يتأكد .. من أن الشهب الراصده لن تستهدفه مرة أخرىlastknighthttps://www.blogger.com/profile/08732680073835134314noreply@blogger.com